مقال بعنوان معا نحو غد مشرق ولمحة أمل بقلم
سلوي عبد الحميد بنت مصر
************************** **************************
*******
كنت أغبط نفسي علي الصبر والتجلد .. وأتماسك علي المحن والشدائد .. ويرحل الراحلون يتركون آنينا ولوعة .. وشجنا وألما علي فراقهم ...هاأنذا أحاول علاج أوراقي وقلمي علي أن يسعفني لكي أعبر عن فرحة عارمة حين أري عظائم الأمور يقوم بها المصري الصميم مصري التحدي والإرادة والقدرة علي الوصول إلي الهدف بالرغم من المشقة والعسرات بالرغم من لوعة تعتلج لفراق الأحبة إلا إنه يخترق صفوف المعترضين والناقمين والحاقدين والهازئين والساخريين بسيف الفكر والشجاعة والقدرة علي التحدي فالمصري أحرص الناس علي وطنيته ولايبغ بها بديلا فالأرض أقوي من النفس ومن متاع الدنيا يفكر فيقتنع فيصمم فلا يثنيه شئ حتي الموت وعندما يصمم لايتمهل ريثما يتبين من أي الطرق يمضي ومن أي المسالك ينتهج خوفا من أن تفتر همته المصري الذي كتبت فيه الأقلام بحروف من ذهب الذي أحتضن الإسلام بسماحة عقيدته ورفعة تعاليمة وغرس العزة و الشرف في قلوب محبيه الإسلام الذي جاء ليعلن حرية الإنسان من الرق والعبودية فلايذل صغيرهم لكبيرهم ولا يهاب ضعيفهم قويهم ..ولا يكون لذي سلطان بينهم إلا بالحق والعدل وليجعل من المصري العزة والشموخ والكبرياء وعزة النفس فليعلم الجميع قيمة المصري وقدرته علي التحدي وعلي صيانة عهد الله والحفاظ علي الأديان السماوية هاهو بأنامله الذهبية يعد لأكبر مؤتمر عالمي يضم صفوة شعوب العالم هاهو يجمل ويجهز لأكبر مؤتمر إقتصادي يشهده العالم بشرم الشيخ مثلج الصدر والسريرة مطمئن القلب متحدي لكل المكائد والحيل الدنيئة من هؤلاء الحاقدين هاهو ينقذ مصر من براثن أصحاب الرزيلة المتكالبون علي هدم مصر والفتك بها الذين باعوا الدين .. وناصروا الباطل وشوهوا صورة اسلامنا الكريم ومثلوا بكاعهم علي الضعفاء والمساكين الذئاب المتلونين بالفضيلة الكاذبة لقد جهل هؤلاء حقيقة المصري إن إيمانه لايختلف عليه اثنين وأن قدرته علي العطاء بلا حدود فهو يطوي أسود الصفحات ويطمس البذرة الفاسدة .. التي كادت أن تدمر مصر بنفس سوداء مظلمة لاينفذ منها شعاع من أشعة الرحمه ولاتهب عليها نسمات الإحسان
واستطاع بقدرته وتحديه ومجابهة كل ذلك من خلال إيمانه بأرضه التي لايشوبها شائبة رياء ولا خداع ليبن قاعدة المجد من شرم الشيخ ويرسم ملامح المستقبل ببذرة الطهارة والنقاء والشرف الوطني .. أولئك المصريون هم الأمجاد هم فخر الأمم لامجد الإ مجد العمل ولاشرف الإ شرف التقوي والإتقان ولاعظمة إلإ عظمة الآخذين بيد الإنسانية فهلاكا لتلوي الأفاعي .. وبؤسا للضاربين فسادا في الأرض ومحوا لشرور وآثام الفاسدين ومهلا لوقاحة الوجوه ومرحبا بكل التحديات ومستقبل باهر مشرق وضاء حافل بالنهوض بالمصر العزة والكرامة ومؤتمر شرم الشيخ الإقتصادي الأمل البراق
سلوي عبد الحميد بنت مصر
**************************
كنت أغبط نفسي علي الصبر والتجلد .. وأتماسك علي المحن والشدائد .. ويرحل الراحلون يتركون آنينا ولوعة .. وشجنا وألما علي فراقهم ...هاأنذا أحاول علاج أوراقي وقلمي علي أن يسعفني لكي أعبر عن فرحة عارمة حين أري عظائم الأمور يقوم بها المصري الصميم مصري التحدي والإرادة والقدرة علي الوصول إلي الهدف بالرغم من المشقة والعسرات بالرغم من لوعة تعتلج لفراق الأحبة إلا إنه يخترق صفوف المعترضين والناقمين والحاقدين والهازئين والساخريين بسيف الفكر والشجاعة والقدرة علي التحدي فالمصري أحرص الناس علي وطنيته ولايبغ بها بديلا فالأرض أقوي من النفس ومن متاع الدنيا يفكر فيقتنع فيصمم فلا يثنيه شئ حتي الموت وعندما يصمم لايتمهل ريثما يتبين من أي الطرق يمضي ومن أي المسالك ينتهج خوفا من أن تفتر همته المصري الذي كتبت فيه الأقلام بحروف من ذهب الذي أحتضن الإسلام بسماحة عقيدته ورفعة تعاليمة وغرس العزة و الشرف في قلوب محبيه الإسلام الذي جاء ليعلن حرية الإنسان من الرق والعبودية فلايذل صغيرهم لكبيرهم ولا يهاب ضعيفهم قويهم ..ولا يكون لذي سلطان بينهم إلا بالحق والعدل وليجعل من المصري العزة والشموخ والكبرياء وعزة النفس فليعلم الجميع قيمة المصري وقدرته علي التحدي وعلي صيانة عهد الله والحفاظ علي الأديان السماوية هاهو بأنامله الذهبية يعد لأكبر مؤتمر عالمي يضم صفوة شعوب العالم هاهو يجمل ويجهز لأكبر مؤتمر إقتصادي يشهده العالم بشرم الشيخ مثلج الصدر والسريرة مطمئن القلب متحدي لكل المكائد والحيل الدنيئة من هؤلاء الحاقدين هاهو ينقذ مصر من براثن أصحاب الرزيلة المتكالبون علي هدم مصر والفتك بها الذين باعوا الدين .. وناصروا الباطل وشوهوا صورة اسلامنا الكريم ومثلوا بكاعهم علي الضعفاء والمساكين الذئاب المتلونين بالفضيلة الكاذبة لقد جهل هؤلاء حقيقة المصري إن إيمانه لايختلف عليه اثنين وأن قدرته علي العطاء بلا حدود فهو يطوي أسود الصفحات ويطمس البذرة الفاسدة .. التي كادت أن تدمر مصر بنفس سوداء مظلمة لاينفذ منها شعاع من أشعة الرحمه ولاتهب عليها نسمات الإحسان
واستطاع بقدرته وتحديه ومجابهة كل ذلك من خلال إيمانه بأرضه التي لايشوبها شائبة رياء ولا خداع ليبن قاعدة المجد من شرم الشيخ ويرسم ملامح المستقبل ببذرة الطهارة والنقاء والشرف الوطني .. أولئك المصريون هم الأمجاد هم فخر الأمم لامجد الإ مجد العمل ولاشرف الإ شرف التقوي والإتقان ولاعظمة إلإ عظمة الآخذين بيد الإنسانية فهلاكا لتلوي الأفاعي .. وبؤسا للضاربين فسادا في الأرض ومحوا لشرور وآثام الفاسدين ومهلا لوقاحة الوجوه ومرحبا بكل التحديات ومستقبل باهر مشرق وضاء حافل بالنهوض بالمصر العزة والكرامة ومؤتمر شرم الشيخ الإقتصادي الأمل البراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق