,,,,,,,,, رحال يازمانى ,,,,,,,,,,,,, عامى حر ,,,,,,,,,,,, عبدالواحد محمد
رحال ألف بلاد وأعديها
وشوقى لضمه من صدرك
بحن اليكى ياوطنى يا بلدى
بحن لقمره فى ليلها وأحن لشمس
بتنور وبتحلى البها ء فيها
بحن اليكى يابلدى وأنا فيها غريب رحال
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ودارت الأيام بالجرح وعاد الصمت للوجدان
أقول الآه يابلدى وأعيش الوحده والحرمان
بلاد الغربه واخد ه الواد رمياه فبعاد
ودمعى يسيل وليه مشتاق ونفسى
أخده ف أحضانى كفانه بعاد
بقلك مشتقين والله أكيد ناسى للمتنا
وناسى أمك ودمع العين على دا بعاد
منفسكش ولا مره تاخدنافيها بالأحضان تدفينا
ولما نموت تقف راجل فى عزانا تواسينا فغربتنا
ولما نروح للقبر ياترى حتبعت الرحمات لينا
حتدعيلنا وتترحم وحتزرنا وحتجينا
بلاد الغربه واخداك ليه يافرحه كل ليلينا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أنتى ياواد
فاكر أخر جواب منك كان ميتى
وكاتب فيه يا أحبابى
لو أحنا صدق أحبابك كنت تخبط على دارنا
دا صبح البيت حبيس الأنفاس بيتمنى تروح ياحزن
يطج الباب بنجرى عليه انا وأمك ولكن مافى مره نتهنى
أجيب صورك والف عليها بالواحده من ضغرك لحد الأن
وأجيب هدمه وفيها عرقق وطبق كنت تاكل فيه
ولعبه كنت تلمسها وأنتى صغير يا ظلمك
عتظلم مين يابن الأيه دا أنا أبوك ودى أمك
فاكرنى ياواد لما كنت بدعيلك تصير راجل
وأتمنى أشوف فرحك وأشوف اللى ولاد
عرفت من رفاجاتك بأنك زوج وليك أولاد
وحتى دى حرمتنى منها حقولك أيه
ماعمريشى راح أنطقها وأدعى عليك
ولكن خد ها من قلبى كفانه عناد كفانه بعاد
أخر كلامى فى رسالتى وأتمنى تجيبلى رد
أرجع لحضن أبوك من تانى ياواد
ومهما بعدت أو لفيت مسيرك راجع من تانى
بس حيكون روحنا وسافرنا بلاد تانيه
وأخرتها تندم وتبقى رحال ف الدنيا وف الأخره
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلمات الشاعر
عبدالواحد محمد
رحال ألف بلاد وأعديها
وشوقى لضمه من صدرك
بحن اليكى ياوطنى يا بلدى
بحن لقمره فى ليلها وأحن لشمس
بتنور وبتحلى البها ء فيها
بحن اليكى يابلدى وأنا فيها غريب رحال
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ودارت الأيام بالجرح وعاد الصمت للوجدان
أقول الآه يابلدى وأعيش الوحده والحرمان
بلاد الغربه واخد ه الواد رمياه فبعاد
ودمعى يسيل وليه مشتاق ونفسى
أخده ف أحضانى كفانه بعاد
بقلك مشتقين والله أكيد ناسى للمتنا
وناسى أمك ودمع العين على دا بعاد
منفسكش ولا مره تاخدنافيها بالأحضان تدفينا
ولما نموت تقف راجل فى عزانا تواسينا فغربتنا
ولما نروح للقبر ياترى حتبعت الرحمات لينا
حتدعيلنا وتترحم وحتزرنا وحتجينا
بلاد الغربه واخداك ليه يافرحه كل ليلينا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أنتى ياواد
فاكر أخر جواب منك كان ميتى
وكاتب فيه يا أحبابى
لو أحنا صدق أحبابك كنت تخبط على دارنا
دا صبح البيت حبيس الأنفاس بيتمنى تروح ياحزن
يطج الباب بنجرى عليه انا وأمك ولكن مافى مره نتهنى
أجيب صورك والف عليها بالواحده من ضغرك لحد الأن
وأجيب هدمه وفيها عرقق وطبق كنت تاكل فيه
ولعبه كنت تلمسها وأنتى صغير يا ظلمك
عتظلم مين يابن الأيه دا أنا أبوك ودى أمك
فاكرنى ياواد لما كنت بدعيلك تصير راجل
وأتمنى أشوف فرحك وأشوف اللى ولاد
عرفت من رفاجاتك بأنك زوج وليك أولاد
وحتى دى حرمتنى منها حقولك أيه
ماعمريشى راح أنطقها وأدعى عليك
ولكن خد ها من قلبى كفانه عناد كفانه بعاد
أخر كلامى فى رسالتى وأتمنى تجيبلى رد
أرجع لحضن أبوك من تانى ياواد
ومهما بعدت أو لفيت مسيرك راجع من تانى
بس حيكون روحنا وسافرنا بلاد تانيه
وأخرتها تندم وتبقى رحال ف الدنيا وف الأخره
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلمات الشاعر
عبدالواحد محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق