فينتابني الألم ... والذكرى تموج بخاطري
أغمض عيني ....أمسك بالنفس
وأذهب فيك لحلو الكلم
وقصائد أسمعتني
وحديثآ كان على سمعي وقع النغم
وزارطيفي مخدعك
وتحسس هناك وسادتك
فكم كانت تشهد دمعتك
حينما كنت فقط لا أسمعك
وحائط المبكى هناك جانب بابك
والذي شهد قصتك
لكني أفقت على رنين الجرس
أواه رقمك ينير هاتفي
لكني ............لن أرد
فهواك أضناني وأثار ثورتي
فالحب سكن
وانت لم تأخذ منه
سوى الأه والدمع والشجن
لن أرد فغيرتك منفى للأمل
وشكك قبر لكبرياء
لا أملك غيره إرثا من غدر الزمن
لاتستهين بحنيني ..لاتستهين بثورتي
فالحنين أقض مضجعي
وثورتي أقضت كبريائي وعزتي
سأرحل وأغلق بابك ورائي
ولن انظر الى حروفك او لهفتي
وانتهى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق