الخميس، 29 أكتوبر 2015

صدقينى // للشاعر تامر سامى

صدقيني ياانبل من مشى على الارض لو قلت لكِ انني اشعر بكِ في كل وقت . في حزنك وفي فرحك . في ضيقك وفي فرجك اسمع همسك . واحترق بدمعك . يؤلمني عتابك . تؤرقني ظنونك . تبكيني دموعك انشودتي الحزينه . يااطهر من عرفت في هذه الدنيا . اشتاق لكِ في الدقيقه ستين مره وفي المره مليون مره . فكيف لي ان اعيش بدونكِ أنتي ولو دقيقه . انا لن اخاطبك بالغة العشاق . او برومانسية الاحباب . بل ساخاطبك بالغتي انا . بالغة لايدرك ابعادها الا انتي واقسمت بالله لن يسمعها مني الا انتي . لن اكثر عليكِ الحديث . ولن ابالغ في المديح ولن ادخل في التفصيلات ... أحبك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون