السبت، 3 أكتوبر 2015

كلماتك سديدة أمى للشاعر // محمد الباشا

  • كلماتك..... دوما يا أمى 
  • تملؤنى ...عطفا ..........وحنان.
  • دعواتك لى ..عند الفجر 
  • ومضات ....تحيي ........الأبدان.
  • ورحيق يسرى فى بدنى
  • طيب لى ......كل ...... الألحان.
  • أضنيت عيونك ....بالسهر
  • بجوارى .....وأنا ..........تعبان.
  • وكان جوارك لى سكنى 
  • يحملنى .....نحو ........اطمئنان.
  • لا أحمل هما ...او ضيما
  • لا أخشي.... بطشة ......طغيان.
  • حضنك يا أمى ......وطن
  • لا .....تشبهه ............الأوطان.
  • لا يسكنه ..احد .. غيرى
  • فيه .... تعلمت ... ... الإحسان.
  • فيه انا أرقب......سكنى
  • أطلق ......سفنى ...... .كل أوان.
  • وفيه ...جناحات . الطير
  • تعلو .. فى ....كل ........الأركان.
  • أمى لحنانك ......ضمينى
  • واتينى ...........أمنا ........وأمان.
  • وآتى ......باقات ..الخير
  • ضميها ........داخل .........يستان.
  • وخذى اشواقى وحنينى 
  • إنى ... ...أشتاق ..........الأحضان.
  • فنسيمك ......فواح العطر 
  • فل ..........ياسمين .........ريحان.
  • تحت الأقدام .....أريحينى
  • يا ......أمى ......قدر .....الإمكان.
  • أتذكرين ...زمانا...يا ..أمى 
  • وأنا طفل أرسم ..عصفورا بالألوان.
  • أرسم قشا .....مثل العش
  • كان جميلا ..لون أصفر ..بالأغصان.
  • أنتظر ....طويلا ...ليغنى
  • يصمت ..يعصى ..أضربه بالعصيان.
  • قلت كفاك الآن ......بنى
  • ليست أخلاق الرسام ....أو الفنان.
  • إن الرسم ....جميل جدا
  • حقا ..ابدعت ...وجملت ...العنوان.
  • لكن الفنان بنى بالأخلاق
  • فاسمع ..قولا ...سأقول ...الآن.
  • كن بالرحمة... تاج يسمو
  • اسم ....الله ...هو .......الرحمن.
  • عش بالخلق الطيب تعلو
  • وتعلم ..علما... وازرع ....إحسان.
  • العلم سلاح .....يا ولدى
  • والأخلاق ......له ......... .عنوان.
  • وتسامح ....تستعبد قلبا
  • ذاك..... بنى.......هو ....الإيمان. 
  • العصفور ...يغرد ....دوما
  • فى ....رقة .. قلب .........الفنان.
  • ليس الفن .....بأن تتسلط
  • إن ...كان ......فذاك ......الهزيان.
  • لا ...تتكبر... لا ....تتجبر
  • لا تتعالى ......كل ...عبد ..للمنان.
  • لا تضرب ..عصفورك يوما
  • وارحم ولدى.. الطائر ....والحيوان.
  • هل ..تذكرين كلامك ..أمى
  • لم أنس كلمات..وضعت ف الوجدان.
  • كنت صغيرا..... حقا.. ...لكن
  • كلماتك سديدة أمى رسخت كالبنيان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون