(ليلتي معاك)
(Laylaty Maak)
(24)
( بحر الذكريات )
بقلم الاديب الشاعر منذر فيراوي
(Laylaty Maak)
(24)
( بحر الذكريات )
بقلم الاديب الشاعر منذر فيراوي
شعر يسكن بروحي اخرجته من الخيال الى الواقع .. بيد كتبته ملأته بالحب و الحنان ..
و غنى به عاشقان .. شعر يسير وحيدا بالليل بالظلام ..
يبحث عن الحب الذي ضاع .. يبحث عن الحب عن الحسن و الحنان ..
ليصل الى العشق صعب المنال .. تراني تضع على قلبها الستار ..
مل العمر من الانتظار .. خبيثة ابهرتني بحسنها انظر الى وجهها الفتان ..
راتني فزادت من الغنج و الدلال .. و اخذ يرقص قلبي على حسنها ..
و قلمي يكتب شعرا عن حسنها الفتان .. تعاندني تزيد من لوعتي تدفعني الى الانتحار ..
اسرق النظر اليها و حين راتني غطت الوجه.. و ظنت انه قد انتهى عشقي ..
صرخت و مضيت في طريقي احمل هم السنين و اجر الاحزان ..
بمركبة الحس و الشعر .. و زادت بالقلب الحيرة و السؤال ..
امسك بقلمي المجنون و اكتب الشعر بعصبية و انتقام ..
و حبها يريد لمسة حنونة باردة يريد الحنان .. و في راسي يجول الف سؤال و سؤال ..
و عين تدمع تنظر اليها الى حبها المقهور المدان .. تعالي و كم احن الى تقبيل الشفاه ..
تعالي ما زال بقلبي حب يقظف لهيب العشق .. يقظف حمى العشق كبركان ..
همس حبي و عشقي في اذني المساء .. و مع اكتئاب الظلام فرشت لها الطريق بالورود ة الزهور ..
تهب رياح الذكريات في قلبي .. و تصنع اعصار من الاشتياق ..
و يذوب حسي مع الايام .. في عناق طويل انام على صدرها الدافئ ..
اسمع صدى صوتها ما زلنا على موعد باللقاء .. و كانت ذكرى قبلة ترقص على الشفة عطر ..
فأسبح و اسبح في بحر الشعر .. و اصبح ربان ..
و انصب اعلى و اطول شراع حب .. و تهب رياح صمتها المميت توعدني باللقاء ..
ثم ترحل في ظلمة الليل العميق .. و ابقى وحدي تحملني رياح الذكريات ..
تناديني و ما زلت في عرض بحر الشعر .. و الحب و الحنان احلم باللقاء ..
و غنى به عاشقان .. شعر يسير وحيدا بالليل بالظلام ..
يبحث عن الحب الذي ضاع .. يبحث عن الحب عن الحسن و الحنان ..
ليصل الى العشق صعب المنال .. تراني تضع على قلبها الستار ..
مل العمر من الانتظار .. خبيثة ابهرتني بحسنها انظر الى وجهها الفتان ..
راتني فزادت من الغنج و الدلال .. و اخذ يرقص قلبي على حسنها ..
و قلمي يكتب شعرا عن حسنها الفتان .. تعاندني تزيد من لوعتي تدفعني الى الانتحار ..
اسرق النظر اليها و حين راتني غطت الوجه.. و ظنت انه قد انتهى عشقي ..
صرخت و مضيت في طريقي احمل هم السنين و اجر الاحزان ..
بمركبة الحس و الشعر .. و زادت بالقلب الحيرة و السؤال ..
امسك بقلمي المجنون و اكتب الشعر بعصبية و انتقام ..
و حبها يريد لمسة حنونة باردة يريد الحنان .. و في راسي يجول الف سؤال و سؤال ..
و عين تدمع تنظر اليها الى حبها المقهور المدان .. تعالي و كم احن الى تقبيل الشفاه ..
تعالي ما زال بقلبي حب يقظف لهيب العشق .. يقظف حمى العشق كبركان ..
همس حبي و عشقي في اذني المساء .. و مع اكتئاب الظلام فرشت لها الطريق بالورود ة الزهور ..
تهب رياح الذكريات في قلبي .. و تصنع اعصار من الاشتياق ..
و يذوب حسي مع الايام .. في عناق طويل انام على صدرها الدافئ ..
اسمع صدى صوتها ما زلنا على موعد باللقاء .. و كانت ذكرى قبلة ترقص على الشفة عطر ..
فأسبح و اسبح في بحر الشعر .. و اصبح ربان ..
و انصب اعلى و اطول شراع حب .. و تهب رياح صمتها المميت توعدني باللقاء ..
ثم ترحل في ظلمة الليل العميق .. و ابقى وحدي تحملني رياح الذكريات ..
تناديني و ما زلت في عرض بحر الشعر .. و الحب و الحنان احلم باللقاء ..
و يمضي قطار العمر و ما زلت امضي في كتاباتي و ما العمر الا قطار
• منذر خير فيراوي
• منذر خير فيراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق