تم النشر بواسطة / إبراهيم فهمى
طرقتُ بابَ الرجاء و الناس قد رقدوا
وبتُ أشكو إلى مـولاي مـا أجـدُ
و قلتُ يـا أملـي فـي كـل نائبـة
ومن عليه لكشـفِ الضـر أعتمـدُ
أشكو إليـك أمـوراً أنـت تعرفهـا
مالي على حملها صبـرٌ ولا جلـدُ
و قـد مـددت يـدي بالـذل واقفـة
يـا خيـرَ مـن ُمـدّت إليـه يــدُ
فـلا تردنهـا يــا رب خائـبـة
فبحرُ جودك يروي كـل مـن يـردُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق