لابيل لابيل
همست ريشتي ألوانها.... وباحت بسر من الروح.
لم يعد يبالي بالمسافات..
لم تعد تٱبه بالمستحيل..
يتغلغل فيها... ينصهران..
انامله...
تدغدغ النفس... تلامس الشعور...
تحسه... تتنفسه..
تذرفه روحا..
تتقطره جسدا... يذوب أنين.
في فلكها هو..
يترقب ذاك القمر البعيد..
ينتشي بنداها..
أصابعها.... تعمد.... وجهه الشقي.
يمتص منها.. ما بقي فيه..
من ذرات الرمق الأخير.
ف إلى أين المصير؟؟؟
همست ريشتي ألوانها.... وباحت بسر من الروح.
لم يعد يبالي بالمسافات..
لم تعد تٱبه بالمستحيل..
يتغلغل فيها... ينصهران..
انامله...
تدغدغ النفس... تلامس الشعور...
تحسه... تتنفسه..
تذرفه روحا..
تتقطره جسدا... يذوب أنين.
في فلكها هو..
يترقب ذاك القمر البعيد..
ينتشي بنداها..
أصابعها.... تعمد.... وجهه الشقي.
يمتص منها.. ما بقي فيه..
من ذرات الرمق الأخير.
ف إلى أين المصير؟؟؟
اطلالة جديدة.. ورائعة من روائع الفنانة الشابة لابيل .. تنسج باناملها مشاعر واحاسيس سداها الالوان والكلمات لحماها .. احسنتي وسلمت يداك
ردحذف