عبثاً أحاول أن أفهم ..... وإتقان منك ألاّ أفهم .... ماذا تبدّل فى حالنا ؟
لماذا ما عدت أفهمك ولا أعى مقصدك وأعجز دائماً عن تفسير كلماتك التى لا زالت ترن فى أذنىّ وبعينيكِ مئات الأسئله التى تقفز فى وجهى ولا أجد لها إجابه .
هل هى حيرة الصريع ؟ أم حيرة المغشىّ عليه ؟ أم حيرة الطفل البرىء القابع داخل صدرى؟
إمنحينى فرصة نتبادل أطراف الحديث من جديد ربما أستطيع أن أُزيل ذلك الجليد الذى كسا علاقتنا وأبعث حرارة المشاعر من جديد .
ربما صدقى وعفويّتى تصنع ما لم يصنعه المنطق والنظريات ،،،،،،،
بقلم إبراهيم فهمى المحامى
26/4/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق