يافتاتى
يا ملاكا ينام ملء جفوني
أنتى قربي رغم الطريق البعيد
أسكرتنى وفي مقلتيك كؤوس
ترقب العشق في إنحدار الخدود
مثلما جاد خادم الهوى يوما
فلتجودي فأنا هنا فلتجودي
يا فتاتي يا زهرة في وجودي
يا صباحا مثل إبتسام الورود
يا ملاكا أهدى إليه قصيدى
حبر قلبى و أدمعى ووريدى
سأنثر فى دوحة العشق شعرى
للعذارى أما أنتى فلكى أحلى الورود
ذاب قلبى فى سحر عينيكى
عندما رمتنى بطرفها من بعيد
ما اصطباري على فراقك إلا
مثل أم على فراق الوليد
إن قلبي لما تكونين قربى
خفقه فى أضلعى كالرعود
عبقرى في الشعر لما أغنى
أنتى فنى و دفق كل نشيدى
الشاعر محمد عبد القادر
أنتى قربي رغم الطريق البعيد
أسكرتنى وفي مقلتيك كؤوس
ترقب العشق في إنحدار الخدود
مثلما جاد خادم الهوى يوما
فلتجودي فأنا هنا فلتجودي
يا فتاتي يا زهرة في وجودي
يا صباحا مثل إبتسام الورود
يا ملاكا أهدى إليه قصيدى
حبر قلبى و أدمعى ووريدى
سأنثر فى دوحة العشق شعرى
للعذارى أما أنتى فلكى أحلى الورود
ذاب قلبى فى سحر عينيكى
عندما رمتنى بطرفها من بعيد
ما اصطباري على فراقك إلا
مثل أم على فراق الوليد
إن قلبي لما تكونين قربى
خفقه فى أضلعى كالرعود
عبقرى في الشعر لما أغنى
أنتى فنى و دفق كل نشيدى
الشاعر محمد عبد القادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق