حنين للماضى...
يا طيور العشق بلغيه
سلامى..
وإسهرى الليل على
راحته ولا
تنامى..
وإحكى عنى وعن شوقى
وهيامى..
وعن قسوة البعد وعن
ألامى..
إخبريه انى مازلت على
الذكرى أعيش
أيامى..
وأنه لا يتركنى حتى فى
منامى..
يأتى كل يوم وتتجمل به
أحلامى..
يا طيور العشق الم
يرى دموعى بين
كلماتى...
الم يرى الحزن الساكن بسطورى
وأبياتى...
الم يعلم بعد انى وهبته
حياتى...
وفى غيابه تاهت بين الدموع
ضحكاتى...
سأعيش على ذكراه حتى
مماتى...
ف البعد تكون مثل السنين
ساعاتى...
ومظلمه هى ايضا
طرقاتى...
تائه انا من نفسى ومن
ذاتى...
ومازلت أنتظر من ربى
ان يقبل دعائي و
صلواتى...
ويعيد لى من الذكرى أجمل
لحظاتى...
وهى معك انتى
مولاتى...
أخذت من بحر الحنين اليكى
بعض قطرات..
لأصنع منها حبرا لقلمى
قبل ان يسطر لكى
الكلمات..
على أوراق شجر مبلله
بدموع الفراق و
الأهات..
وورود ذابله انتى لها الحياه
تزين الأبيات..
فى غيابك انا مثل سفينة
ممزقة الشراعات..
تصارع الزمن للوصول اليكى
لكن لايرحمها غضب
الموجات..
موجات هائجه تحيطنى
من جميع
الإتجاهات..
ولا أدرى كم من الوقت لأصل
اليكى وكم تبعد
المسافات..
لكنى مازلت أرى ف
السماء بعض
نجمات..
ولؤلؤتين غارقتين فى
بحر الحنين
تائهات..
سلامى..
وإسهرى الليل على
راحته ولا
تنامى..
وإحكى عنى وعن شوقى
وهيامى..
وعن قسوة البعد وعن
ألامى..
إخبريه انى مازلت على
الذكرى أعيش
أيامى..
وأنه لا يتركنى حتى فى
منامى..
يأتى كل يوم وتتجمل به
أحلامى..
يا طيور العشق الم
يرى دموعى بين
كلماتى...
الم يرى الحزن الساكن بسطورى
وأبياتى...
الم يعلم بعد انى وهبته
حياتى...
وفى غيابه تاهت بين الدموع
ضحكاتى...
سأعيش على ذكراه حتى
مماتى...
ف البعد تكون مثل السنين
ساعاتى...
ومظلمه هى ايضا
طرقاتى...
تائه انا من نفسى ومن
ذاتى...
ومازلت أنتظر من ربى
ان يقبل دعائي و
صلواتى...
ويعيد لى من الذكرى أجمل
لحظاتى...
وهى معك انتى
مولاتى...
أخذت من بحر الحنين اليكى
بعض قطرات..
لأصنع منها حبرا لقلمى
قبل ان يسطر لكى
الكلمات..
على أوراق شجر مبلله
بدموع الفراق و
الأهات..
وورود ذابله انتى لها الحياه
تزين الأبيات..
فى غيابك انا مثل سفينة
ممزقة الشراعات..
تصارع الزمن للوصول اليكى
لكن لايرحمها غضب
الموجات..
موجات هائجه تحيطنى
من جميع
الإتجاهات..
ولا أدرى كم من الوقت لأصل
اليكى وكم تبعد
المسافات..
لكنى مازلت أرى ف
السماء بعض
نجمات..
ولؤلؤتين غارقتين فى
بحر الحنين
تائهات..
من كلماتى / أحمد مجدى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق