عشقتك فى درب الهوى ما حييت
ولأنى أحبك
وأهوى فؤادى يذكرك
فى كل حين
ولا أبالى
فتسمو المعانى
أنا أهواك بليل يطوف بعالمى
يخصنى
وحدى من يناديك
وأنت هويتى
ذقت المرارة فى بعادك ربما
حلاوة الأشواق
وتبتسم شفاهى
فى حين ذكرك
ويجوب عقلى
شوارع الأحلام
من تكون حتى أكون أسيرك
ظمئى يرافقنى
وأنت من تروى
أحبك عالم النسيان
بقلم //الهام شرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق