هل لي ياسيدي ان اقبل بقلبي ، نبضاتك
وقد تمطر شفتاي شفتيك ،، بشهد قبلاتك
سيدي ،،،،انت الذي جعلت للحياة معني
وهبت لي ،،،،،،، اكثر مما كنت اتمني
جعلتني اعشق فيك نفسي وعطر انوثتي
مثلما عشقت فيك همسي ،،، وكرامتي
تذوب اهاتي بين الحلم والامر والواقع
وبين ثراء حبك ،،، وحلمي المتواضع
اهيم كالفراشه ،،،، تحت زخات المطر
بين النور والنار ،، انتظر تراتيل القدر
سيدي ،، دعني استمتع بعزف كلماتك
واستنشق ،، انفاسي من عبير انفاسك
دعني احبك ،، دعني اقولها بكبريائي
دعني امزق ،، في هواك ثوب حيائي
فلم اعد اطيق صبرا ،،،،، بذاك الفؤاد
ونارشوقي تستعر ،، من تحت الرماد
وتمر الثواني دهرا ، ترثي اليك حالي
الوذ بهواني للامل استجدي ، وصالي
سيدي هل اطلق عنان خيال بلا نواح
ام اعاقر نديم الجوي ،،، بين الاتراح
سوف احيا ،، علي امل ،، اللقاء بيننا
وتجمعنا الاقدرونداوي بالامل جرحنا
يامن اهواك وفيك ،،، مأواي وسكني
فاجعل من اهدابك ،،، ردائي وركني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق