تلك السطور حياة وبريق ....
وقافيتي عتاب بالود غريق ....
وعاشقي مثل الطير إذا غدا ...
ليس لعودته موعدا ...
فحين وجبة من حسان الشعر أتي ....
ينثر فرحته على زهر الندى ...
إن الطبع فى الهوى غالبا ...
والعزف على وتر العشق حدا ....
وقافيته همسات ...
يسكبها فى كل قلب مجهدا ....
يستوطن الشوق فى أعماق الجفاف ...
يزرع النجوى فى سنين عجاف ..
بحجم سراب فى كف النور ...
بوميض تشعله أنامل الوقت ...
حيث اللقاء بعد ...
وأنا مازالت قابعة الوجد ...
أرتشف لحظات الإنتظار ...
ومعزوفتي وجع ... سرمدي الصبر ....
غزير المد ...
يغفو علي وتر الشوق ....
أووووواه ياقلب ....
كم اعشق ذاك الصوت ...
فله في القلب نبضة لست أملكها ....
إن ناداني بالليل قمت أرددها ...
حنان صوته ....
عينيه. ...
إبتسامته على وجه الفجر أسيدها ....
وغضة من حنين يتأكلني مقلدها ...
في غيابه ...
كل الأشياء تبكي ... ترحل ...
تنزف خطواتها بالدروب ....
يتقاذفني الشوق من الوريد إلى الوريد ..
تنساب مني الأحلام إلى البعيد ...
من دمعة إلى دمعة ...
أغزل الحرف بلسما لأدوي جرحي العنيد . .
يامدن الدفء كيف هاجرتى نسيم أنفاسي .......
ورحيق نشوى من إشتياقي العربيد ...
فأنا ياسيدي ....أنتظرك ...
فإن شئت ... فلتأتي لعالمي شوقا ..
يحتوي عشقي الوليد ..
وقافيتي عتاب بالود غريق ....
وعاشقي مثل الطير إذا غدا ...
ليس لعودته موعدا ...
فحين وجبة من حسان الشعر أتي ....
ينثر فرحته على زهر الندى ...
إن الطبع فى الهوى غالبا ...
والعزف على وتر العشق حدا ....
وقافيته همسات ...
يسكبها فى كل قلب مجهدا ....
يستوطن الشوق فى أعماق الجفاف ...
يزرع النجوى فى سنين عجاف ..
بحجم سراب فى كف النور ...
بوميض تشعله أنامل الوقت ...
حيث اللقاء بعد ...
وأنا مازالت قابعة الوجد ...
أرتشف لحظات الإنتظار ...
ومعزوفتي وجع ... سرمدي الصبر ....
غزير المد ...
يغفو علي وتر الشوق ....
أووووواه ياقلب ....
كم اعشق ذاك الصوت ...
فله في القلب نبضة لست أملكها ....
إن ناداني بالليل قمت أرددها ...
حنان صوته ....
عينيه. ...
إبتسامته على وجه الفجر أسيدها ....
وغضة من حنين يتأكلني مقلدها ...
في غيابه ...
كل الأشياء تبكي ... ترحل ...
تنزف خطواتها بالدروب ....
يتقاذفني الشوق من الوريد إلى الوريد ..
تنساب مني الأحلام إلى البعيد ...
من دمعة إلى دمعة ...
أغزل الحرف بلسما لأدوي جرحي العنيد . .
يامدن الدفء كيف هاجرتى نسيم أنفاسي .......
ورحيق نشوى من إشتياقي العربيد ...
فأنا ياسيدي ....أنتظرك ...
فإن شئت ... فلتأتي لعالمي شوقا ..
يحتوي عشقي الوليد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق