لمة زمان...وأيام زمان.
أما من زمن الستينيات والسبعينيات.
وكنت عايشه فيه ..ست الستات.
وفي عز وثبات..ومبصوته في زماني ..من دون أزمات...وأتمنى أن يرجع بي الزمان إلى ذاك الزمأن ..باختلاف الفروقات....
ولا أقصد من طرح الموضوع...اهانة جيل الثمانينيات والسبعينيات...فكل جيل له زمانه وحالاته..بس جيلنا لم يكن في زمن العثرات.
وكنا عايشين بسعاده وهنا دون مجاملات.
محافظين على التقاليد والعادات........
كان يجمعنا بيت العيله..مكون من الجد والجده والعم والعمه..والاحفاد...وكنا دائما مجتمعين على لمه وحده..وطبق واحد في الغدا والعشوات..ولم يكن على السفره صنف واحد من الاكلات...وكنا دايما نحمد الله في كل الأوقات.....وما كان يشغل تفكيرنا إلا الامتحانات وإرضاء المعلمين والمعلمات.
حتى دائما نظهر بصوره جميله.
لا فلوس ولا ترفيهات.. بل نفوس طيبه وبريئه..وما كت نعرف صفه النفاق...
وكانت معظم طلعاتنا ورحلاتنا مع الأهل والأحباب..ونكون في أسعد اللحظات..ونتكلم عن الرحله سنوات....ونحنا في سعاده وهنا
وكثير من الضحكات..ومن المغامرات.
وكنا نجتمع مع الجارات..تحت شجر اللوز والزيتونات..تحت ضوء القمر نسمر وعلى.
نسمات الهواء العليل تنعش فؤادك..وتسمع صوت همس النجمات....
ونتبادل الأحاديث والحكايات..مع الجدات..واخد العبر منهم والعادات..وإذا تكلم كبيرهم كنا في سكات احتراما لسنهم وللعادات..ونستمع لهم ولا نتكلم بلا باحيات.
.
وعندما يأتي شهر الخير والبركه..نحضر له الاحتفالات..الذهاب مع الجد والجده والأهل إلى العباداتد.لقرأة القرآن ونسمع المحاضرات...
ولمه رمضان تجمعنا باحلى العمات والخالات.
وسهر ونا كل الحلويات..من يد المعدلات.
وليس شراء من البقالات..ونبدأ بتوزيع فطور رمضان على المحتاجين والمحتاجات...لكسب الأجر والحسنات......
وكانت حياتنا سهله..بسيطه...جميله...
فيها تواصل الأرحام ولا يوجد قطيعات...
ويأتي العيد..بلكعكات..وتوزع العيديه على الصغير والصغيرات ..وعلى الأخوات وعلى العمات والخالات..ونكون في آخر انبصاااااات.
.
تعال وانظر إلى زمن أولادنا.باختصار شديد.
كل الترفيهات..والتدريبات..والمعلمين والمعلمات..وتوفير لهم كل مجهودات..إلا أنهم ..يعيشون بتفاهات العصر..وإنكسار هم مهم....ولا يهتمون بلعادات.
هذا باختصار زماني..وزمن من عاش فيه.
وهذا زمانهم..كله سفريات..وطلعات..ونزلات..ولا شكر للوالدات..ولا للمعلمات ..فما رأيكم..يا اخواني ويا أخوات
أما من زمن الستينيات والسبعينيات.
وكنت عايشه فيه ..ست الستات.
وفي عز وثبات..ومبصوته في زماني ..من دون أزمات...وأتمنى أن يرجع بي الزمان إلى ذاك الزمأن ..باختلاف الفروقات....
ولا أقصد من طرح الموضوع...اهانة جيل الثمانينيات والسبعينيات...فكل جيل له زمانه وحالاته..بس جيلنا لم يكن في زمن العثرات.
وكنا عايشين بسعاده وهنا دون مجاملات.
محافظين على التقاليد والعادات........
كان يجمعنا بيت العيله..مكون من الجد والجده والعم والعمه..والاحفاد...وكنا دائما مجتمعين على لمه وحده..وطبق واحد في الغدا والعشوات..ولم يكن على السفره صنف واحد من الاكلات...وكنا دايما نحمد الله في كل الأوقات.....وما كان يشغل تفكيرنا إلا الامتحانات وإرضاء المعلمين والمعلمات.
حتى دائما نظهر بصوره جميله.
لا فلوس ولا ترفيهات.. بل نفوس طيبه وبريئه..وما كت نعرف صفه النفاق...
وكانت معظم طلعاتنا ورحلاتنا مع الأهل والأحباب..ونكون في أسعد اللحظات..ونتكلم عن الرحله سنوات....ونحنا في سعاده وهنا
وكثير من الضحكات..ومن المغامرات.
وكنا نجتمع مع الجارات..تحت شجر اللوز والزيتونات..تحت ضوء القمر نسمر وعلى.
نسمات الهواء العليل تنعش فؤادك..وتسمع صوت همس النجمات....
ونتبادل الأحاديث والحكايات..مع الجدات..واخد العبر منهم والعادات..وإذا تكلم كبيرهم كنا في سكات احتراما لسنهم وللعادات..ونستمع لهم ولا نتكلم بلا باحيات.
.
وعندما يأتي شهر الخير والبركه..نحضر له الاحتفالات..الذهاب مع الجد والجده والأهل إلى العباداتد.لقرأة القرآن ونسمع المحاضرات...
ولمه رمضان تجمعنا باحلى العمات والخالات.
وسهر ونا كل الحلويات..من يد المعدلات.
وليس شراء من البقالات..ونبدأ بتوزيع فطور رمضان على المحتاجين والمحتاجات...لكسب الأجر والحسنات......
وكانت حياتنا سهله..بسيطه...جميله...
فيها تواصل الأرحام ولا يوجد قطيعات...
ويأتي العيد..بلكعكات..وتوزع العيديه على الصغير والصغيرات ..وعلى الأخوات وعلى العمات والخالات..ونكون في آخر انبصاااااات.
.
تعال وانظر إلى زمن أولادنا.باختصار شديد.
كل الترفيهات..والتدريبات..والمعلمين والمعلمات..وتوفير لهم كل مجهودات..إلا أنهم ..يعيشون بتفاهات العصر..وإنكسار هم مهم....ولا يهتمون بلعادات.
هذا باختصار زماني..وزمن من عاش فيه.
وهذا زمانهم..كله سفريات..وطلعات..ونزلات..ولا شكر للوالدات..ولا للمعلمات ..فما رأيكم..يا اخواني ويا أخوات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق