وجهٌ آخرُ للموتْ
كلُّ الحَكايةِ
أنني أقتاتُ نفسي كلّما طلعَ المساءُ
أجئُ و الليلُ الجهيدُ علي دمي
وأدورُ في نفس الزوايا
علَّني
أَلْقَي الذي ما كنتهُ
أو كنتُ أطمعُ أنْ ........
ولربّما
فلسفتُ موتيَ مرتينْ
وشربتُ صوتيَ
مرتينْ
ورميتُ وجهيَ في الطريقِ المشتهَى
ورجعتُ وحدي
دون ضيّْ
لأبوحَ بالسّرِ الخطيرِ
إلي مرايا
أوبتي
أنِّي هناك علي المدي
أنقاضُ
ظلْ
كلُّ الحَكايةِ
أنني أقتاتُ نفسي كلّما طلعَ المساءُ
أجئُ و الليلُ الجهيدُ علي دمي
وأدورُ في نفس الزوايا
علَّني
أَلْقَي الذي ما كنتهُ
أو كنتُ أطمعُ أنْ ........
ولربّما
فلسفتُ موتيَ مرتينْ
وشربتُ صوتيَ
مرتينْ
ورميتُ وجهيَ في الطريقِ المشتهَى
ورجعتُ وحدي
دون ضيّْ
لأبوحَ بالسّرِ الخطيرِ
إلي مرايا
أوبتي
أنِّي هناك علي المدي
أنقاضُ
ظلْ
2
صدي وجهي
علي مقهي خرافيّةْ
مناجلُ تحصدُ الماضي
وتستلقي
علي عتباتِ أمسيَّةْ
قرأتُ الكفَّ مرّاتٍ
وجاء الليلُ
والساقي يخبُّرني
بأنَّ الصحبَ قد رحلوا
وليلي لم تعُدْ
تأتي
وأنّ الصبرَ مفتاحٌ
لإشعالي
- فهلْ تشربْ؟!
تدورُ الأرضُ في ذهني
ويغريني
رصيفٌ كنتُ أعرفهُ
ويعرفها و ي ع ر فُ ه ا
يميزُ الخطو إنْ تأتي
ويلبسُ وجهَ مبتهِلٍ
إذا تمضي
ويحسدُني!!!!
فهل تشربْ؟!
أنا يا أنت لو تدري
شربتُ الكأس مرّاتٍ
فلم يُجدِ
فدعني أرتوي مني
وقد أثملْ. . . . !!!!
صدي وجهي
علي مقهي خرافيّةْ
مناجلُ تحصدُ الماضي
وتستلقي
علي عتباتِ أمسيَّةْ
قرأتُ الكفَّ مرّاتٍ
وجاء الليلُ
والساقي يخبُّرني
بأنَّ الصحبَ قد رحلوا
وليلي لم تعُدْ
تأتي
وأنّ الصبرَ مفتاحٌ
لإشعالي
- فهلْ تشربْ؟!
تدورُ الأرضُ في ذهني
ويغريني
رصيفٌ كنتُ أعرفهُ
ويعرفها و ي ع ر فُ ه ا
يميزُ الخطو إنْ تأتي
ويلبسُ وجهَ مبتهِلٍ
إذا تمضي
ويحسدُني!!!!
فهل تشربْ؟!
أنا يا أنت لو تدري
شربتُ الكأس مرّاتٍ
فلم يُجدِ
فدعني أرتوي مني
وقد أثملْ. . . . !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق