أواه يا نفسي لقد سئمت العتاب
كلما هاجت همومي أشعرتني الإغتراب
من طريق إلي طريق
ومن ذهاب إلي إياب
تتقاذفني الحادثات
كصفحة من كتاب
يوم سعد وأمنيات
ويوم هم واكتئاب
لكنني كما الجلمود
لازال يغمرني الشباب
من سقطة او رعشة
أعود كالجندي المهاب
لم تقتل الأحلام في قلبي
ولم يكسوها التراب
لا زلت وتدا شامخا
سأشق يوما في الضباب
لا تحسبوني فريسة
أو صرت من رحم السراب
فأنا كما كتب الإله
وسأحيا بدماء الشباب
كلما هاجت همومي أشعرتني الإغتراب
من طريق إلي طريق
ومن ذهاب إلي إياب
تتقاذفني الحادثات
كصفحة من كتاب
يوم سعد وأمنيات
ويوم هم واكتئاب
لكنني كما الجلمود
لازال يغمرني الشباب
من سقطة او رعشة
أعود كالجندي المهاب
لم تقتل الأحلام في قلبي
ولم يكسوها التراب
لا زلت وتدا شامخا
سأشق يوما في الضباب
لا تحسبوني فريسة
أو صرت من رحم السراب
فأنا كما كتب الإله
وسأحيا بدماء الشباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق