أتيتُ... ساعيا
من أقصى الدنيا
لأراها...
و أستمتع بثانية أخرى
تحت ثرى هواها
أخلعُ...لآخر مرة
كلماتي من أسرارها
وأضعها... بين يديها
و أسقط ميتا...
بعدها
أموت شهيدا...
فداها.
أتيتُ... زاحفا
من ذُروة.. الحسرة
أرجو لقياها
أرنو بيادر حماها
أتيتُ... إليها
أتتبع خطاها
أرسع خطواتي
بحنيني لذكراها
أتيتُ...إليها
و في يدي رسالة
لا أحد يعرف فحواها
سواها...
أتيتُ و في قلبي
آخر دعواها
رضاها...
لكن لسوء حظي
حال ...قبرها
بيني و بينها
فلم أرها
ولم أر ظلها
وأسترق النظر إليها
وبدلَ... أن أقبل يداها
قبلتُ ثراها.
من أقصى الدنيا
لأراها...
و أستمتع بثانية أخرى
تحت ثرى هواها
أخلعُ...لآخر مرة
كلماتي من أسرارها
وأضعها... بين يديها
و أسقط ميتا...
بعدها
أموت شهيدا...
فداها.
أتيتُ... زاحفا
من ذُروة.. الحسرة
أرجو لقياها
أرنو بيادر حماها
أتيتُ... إليها
أتتبع خطاها
أرسع خطواتي
بحنيني لذكراها
أتيتُ...إليها
و في يدي رسالة
لا أحد يعرف فحواها
سواها...
أتيتُ و في قلبي
آخر دعواها
رضاها...
لكن لسوء حظي
حال ...قبرها
بيني و بينها
فلم أرها
ولم أر ظلها
وأسترق النظر إليها
وبدلَ... أن أقبل يداها
قبلتُ ثراها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق