غني وغازلني ،وحدث الزمان عنِي
فأنت سيد الرّبابة ،و أنا ماردة اللّحنِ
ياساقيَّ زهري بعطور الفُتنِ
وجادلا شعري بخيوط الفجرِ
يا عاصرا صدى روحِي
أصغي لنداءِ أشواقِي
تتلصَّصُ لتفرَّ من بين أضلعِي
تغافلني و تأتيك بحثا عن الأكسجينِ
عن العشق السجينِ،عن رمادِ السنينِ
علّي أرش قطرات من ترياقِيَّ المكينِ
فتنش بذرةً زرعناها ذات حينِ
و نتغنَّى معا بذاك الحلمِ الدفينِ
أ يا أيامي دثريني ،دثريني
أ هي رجفة الموت تغزونِي
أم يدُ الأمل ترجّني وترجونِي
لأغادر شرنقة انكماشِي
وأنتبجَ بمحلولِ البهجةِ الحياةِ
فأنت سيد الرّبابة ،و أنا ماردة اللّحنِ
ياساقيَّ زهري بعطور الفُتنِ
وجادلا شعري بخيوط الفجرِ
يا عاصرا صدى روحِي
أصغي لنداءِ أشواقِي
تتلصَّصُ لتفرَّ من بين أضلعِي
تغافلني و تأتيك بحثا عن الأكسجينِ
عن العشق السجينِ،عن رمادِ السنينِ
علّي أرش قطرات من ترياقِيَّ المكينِ
فتنش بذرةً زرعناها ذات حينِ
و نتغنَّى معا بذاك الحلمِ الدفينِ
أ يا أيامي دثريني ،دثريني
أ هي رجفة الموت تغزونِي
أم يدُ الأمل ترجّني وترجونِي
لأغادر شرنقة انكماشِي
وأنتبجَ بمحلولِ البهجةِ الحياةِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق