((حبي لساحرةِ الجمالِ مكملٌ))
ما للحبيبِ يصدُ عني بوجهِهِ.....وكأنني وكأنهُ أعداءُ
أينَ الوفاءُ بأيِ عهدٍ قد مضى.....أينَ المحبةُ بيننا وولاءُ
أيريدُ أن يدري مكانةَ نفسِهِ.....عندَ الحبيبِ وذاكَ ذاكَ جفاءُ
أولمْ يرَ أني غدوتُ بحبِهِ.......كلفاً وقلبي في الهوى مضاءُ
ألا أبلغوهُ بأنني بهِ هائمٌ......لم أبغِ غيرَ ودادَهُ وأشاءُ
ولقد حملتُ لهُ الودادَ مكملاً.....له في فؤادي منازلٌ علياءُ
ليستْ حدودُ الأرضِ تفصلُ بيننا....فالأرضُ أرضٌ والسماءُ سماءُ
والحبُ لم توقفْهُ أرضٌ أوسما....بل فوقَ ذينِ فهل درى الأحياءُ
ما للحبيبِ يصدُ عني بوجهِهِ.....وكأنني وكأنهُ أعداءُ
أينَ الوفاءُ بأيِ عهدٍ قد مضى.....أينَ المحبةُ بيننا وولاءُ
أيريدُ أن يدري مكانةَ نفسِهِ.....عندَ الحبيبِ وذاكَ ذاكَ جفاءُ
أولمْ يرَ أني غدوتُ بحبِهِ.......كلفاً وقلبي في الهوى مضاءُ
ألا أبلغوهُ بأنني بهِ هائمٌ......لم أبغِ غيرَ ودادَهُ وأشاءُ
ولقد حملتُ لهُ الودادَ مكملاً.....له في فؤادي منازلٌ علياءُ
ليستْ حدودُ الأرضِ تفصلُ بيننا....فالأرضُ أرضٌ والسماءُ سماءُ
والحبُ لم توقفْهُ أرضٌ أوسما....بل فوقَ ذينِ فهل درى الأحياءُ
مدحت رسلان بوقمح الجابوصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق