الخميس، 12 يناير 2017

جسر الأمل وشمس السعادة...في أدب وفلسفة الأديب عبد القادر زرنيخ.

 .......جسر الأمل رمم لوحتي الأبدية ورسم شمس السعادة أمامي....فإذا بي أمشي وأمشي لعلي أصل محطات حلمي وأغني لحن الإنسانية........
.
.
.
......على جسر الأحلام أمشي والأمل ينساب بين دفاتري الشبه بيضاء.....يا حلما دعني أكتب على الشمس سعادتي ويقيني..........أرى شمس الأمل التي ستقرأ ذكرياتي.....وصبوة أقلامي.......نعم سأكتب ما تيسر من لغات الهوى الشبه أرجوانية.......
.
.

........ أسير.. ووردة الياسمين بيدي......كي أنثرها على جنبات الجسر المعلق.......لعلها تفرش أدراجي بكل لغات السمو والرفعة.......وأكتب على شمس السعادة حروفي الذهبية............
.
.

.......على الجسر أنثر صفحاتي المعلقة كي تعتق بشمس السعادة...عندها سأمزق كل صفحات الحروف وأشطب كل العبارات...........وأرسم قافيتي الخاصة....كي أزين صفحات الأدب بفلسفات القيم المزركشة........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون