الاثنين، 30 يناير 2017

كظلى أنتِ -عارف محمود----

فهل لظلى أن يرحل عنى
فكظلً انت لالأى شئ يعنى
إلا الخيالات ووجوده يمنعنى
من تحقيق خطوة للوصول لأملى
فحبك حب ذائف وقلبك كان يخدعنى
وقناع الحنان عن وجهك أسقته الجفاء وادمعنى
وكلما نظرت إليكِ بحصرة يقطرالحزن من عينى
أأنت اللتى عشقتها أم أنت حية بسم الحرمان تلدغنى
وتحملين جمود الصخر بداخلك والصخر فيك يؤلمنى
أنت الجفاء والحرمان وما لقلبك من عنوان أما أنا فالله منك يرحمنى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون