ألأَسْوَدُ المأفونُ
يغزو جبهتي ...
ما عاد للأشواقِ من قلبٍ وَفَمْ
ما عاد للمقتولِ إلا رِعشةً
علويَّةً ...!
تطفو على شرفٍ
وَدَمْ
ألآن أحملُني
- لأشهى طعنةٍ
وأبوسُ كفَّ الصمتِ في يتمٍ أَشَمْ
ما عاد للطفل المغامرِ
وجهةٌ
إلا التي
عن موتهِ دومًا تَنُمْ
ما عادت الأمواجُ تُغري شطَّها
كى يستزيدَ الريحَ قبْلاتٍ وَضَمْ
يغزو جبهتي ...
ما عاد للأشواقِ من قلبٍ وَفَمْ
ما عاد للمقتولِ إلا رِعشةً
علويَّةً ...!
تطفو على شرفٍ
وَدَمْ
ألآن أحملُني
- لأشهى طعنةٍ
وأبوسُ كفَّ الصمتِ في يتمٍ أَشَمْ
ما عاد للطفل المغامرِ
وجهةٌ
إلا التي
عن موتهِ دومًا تَنُمْ
ما عادت الأمواجُ تُغري شطَّها
كى يستزيدَ الريحَ قبْلاتٍ وَضَمْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق