ها هى الليلة الرابعة من ليالى رمضان وفى لحظات تمر ليالية ولا أدرى ما هذه السرعة التى يمر بها هذا الشهر المبارك اكيد هى رسائل عظيمة وكثيرة يريد أن يرسلها لنا الشاهد. .خاب وخسر من أدرك هذا الشهر ولم يستثمرة أو لم يجتهد فيه لانه لايدرى هل سيأتي عليه الشهر مره أخرى أم سيواريه التراب كان معنا أبى العام الماضى والان بين يدى الله اللهم الحقنا به على خير واغفر له ولنا وللمسلمين أجمعين وجزاكم الله خيرا.
صلاح الحداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق