على أعتابك شرود الخطى،،،
وروح لعتابك،،
الأبواب موصدة،،،
بسلاسل وأقفال،،
الصراخ الصمت والصدى،،،
مدى والهواء لاهواء،،
هراء بحدودك،،،
كيف الصلاة لأسماعك?
وكيف الهدى!
وسبل المسالك معوجة،،،
وسيل أنهارك جليد،،
عبيد بعصور خيالك،،،
أم خدامك!
مسودة بأطراف الأوراق،،،
أم هامش بروح شبابك!
دوائرك النوافذ،،،
زجاجية ،،
أم من ماس صقلت !
ثقوب كبيرة مرئية،،،
وأخرى صغيرة مخفية،،
مغلقة الإحكام،،
لاحكمة ولا أحكام،،،
بلي الزمان بحسبانك،،
وسكن الصمت بأعتابك،،
لا صلاة بمحرابك،،
وداعا أيتها الأميرة،،
وداعا وبكفي دعاء،،
وصول هوائي،،
لما بعد المسودة،،
وتخطي أعتاب حنانك،،
وشرود بأحضان سطورك،،،
ودعاء حتى يصادف،،
زماني بستانك،،
أو يلقاني حتى مكانك.
طارق محمدعبدالجواد
(بليلو)،،،،،،،،،
27/8/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق