فى عصر إختلطت فيه المظالم ولست أقصد بالمظالم المظلوميات العامة ولكن أتحدث فى نطاق ضيق أتحدث على مستوى الأسرة التى تجمع بين زوجين رجل وامرأة ،جمعت بينهما أيام جميلة ذاقا فيها معا حلاوة العيش ولذة التقارب ، ولكن دوام الحال من المحال ولا يستقرحال على حال ، تبتدئ أيام الخريف التى تأخذ من العمر أجمل ما فيه ، حيث الزوجة الباكية الشاكية التى تشتكى من زوحها الذى لم يعد يهتم بها ولا يلقى لها بالا وربما إتخذ جانبا عنها وتمادى حتى أنه تفرغ بالغرفة وحده وترك زوحته فى غرفة أخرى ، وكأنه لا يعلم أن المرأة كالزهرة إن لم يسقها الحب والحنان والعناية والإهتمام ،ويشعرها بالأمان ، شعرت بفقد كل شئ وربما يتمادى الزوج فى قطع العلاقة الحميمة والرغبة التى خلقها الله داخل كلاهما ليشد كلاهما للأخر فى لحظات جميلة ممتعة فكما للروح متطلبات فإن للجسد متطلبات تحتاج إلى العزف على كل وتر فتخرج بأفضل الألحان وأروعها ، فأى حياة هذه ، هو الموت بعينه ، كمثل الروح التى تسكن الجماد ، ولكن ومع وقفة بسيطة لنضع أيدنا على قلب المرض ، لماذا وصلت الأمور إلى هذه الحالة المميته ؟ ربما الزوجة نعم ربما ، فالرجل تحيط به الفتن فى كل مكان فى العمل والطرقات وحتى التليفزيونات وما أدراك ما المغنيات والممثلات والمذيعات (طبعا معظم الرجال ما يعرفوا إن دا معظمه بلاستيك ووسط أستيك ، نفخ وشد وتفاح فى أماكن معينه وميكيب ولانسيز، ماعلينا ) ، لكن طبيعة الرجل تحركة نظراته بخلاف المرأة تحركها العاطفة ، لذلك يجب أن تكون الزوجة ذكية ، تجذب الزوج إليها بكل الوسائل ، ومن تسببت فى إخراج ءادم من الجنة مش هتغلب تدخله الجنة تانى (إن كيدهن عظيم )
يعنى تشعلله تخليه ما يشوف غيرها ، لبس ضيق ماشى شفاف ياريت قصير يا عينى ، مفيش يعينوا ربنا ، المهم دا حلال الحلال ولازم تملى عينه وقلبه وما يشوف غيرها ،
وأما الزوج يا عم الشملول ، علشان خاطرى بلاش السيف المسلط على الرقبة ، كل شوية والله لأتجوز عليكى لو ما عملتى لو ما سويتى ، وكمان بلاش أنا عاوز أتجوز علشان أحصن مسلمه إمكنياتى المادية تسمح، لو زوجه ذكية تقولوا عاوز تحصن مسلمة طيب متخايها مسلم ومسلمة وتاحد ثواب الإتنين لما تجوزهم لبعض ، عصلج وعاوز يعيش التجربة يغور ، طبعا الزوجة الذكية ترد عليه روح يا عم اتجوز وتضربيه المثل المعروف فى وشه إلى خدتو القرعه ، أه ، فترة هيرجعلك صحة ضايعه وجيبه مخروم يعنى راجعلك راجعلك ودى أحوال القرش المصدى ، المهم كلا الزوجين يحتاج إهتمام الأخر الست دائما متجددة ، أيوا الزوجة الى بتقول يعنى طبيخ وغسيل شغالة خدامه وأخر الليلة محتاج شريهان ،إسمعيها منى أنا راجل وعارف إن الرجالة معظمهم عينهم فارغه إعملى كده واسمعى الكلام ، أيوا يا ستى لو عاوزا تحافظى على بيتك وتعيشى سعيدة ، وإنت يا عم الكتكوت إهدى بقى وخد بالك من مراتك وأولادك علشان المركب توصل بسلام وأمان وتقابل ربك وهو راض عنك / حياة سعيدة إن شاء الله
يعنى تشعلله تخليه ما يشوف غيرها ، لبس ضيق ماشى شفاف ياريت قصير يا عينى ، مفيش يعينوا ربنا ، المهم دا حلال الحلال ولازم تملى عينه وقلبه وما يشوف غيرها ،
وأما الزوج يا عم الشملول ، علشان خاطرى بلاش السيف المسلط على الرقبة ، كل شوية والله لأتجوز عليكى لو ما عملتى لو ما سويتى ، وكمان بلاش أنا عاوز أتجوز علشان أحصن مسلمه إمكنياتى المادية تسمح، لو زوجه ذكية تقولوا عاوز تحصن مسلمة طيب متخايها مسلم ومسلمة وتاحد ثواب الإتنين لما تجوزهم لبعض ، عصلج وعاوز يعيش التجربة يغور ، طبعا الزوجة الذكية ترد عليه روح يا عم اتجوز وتضربيه المثل المعروف فى وشه إلى خدتو القرعه ، أه ، فترة هيرجعلك صحة ضايعه وجيبه مخروم يعنى راجعلك راجعلك ودى أحوال القرش المصدى ، المهم كلا الزوجين يحتاج إهتمام الأخر الست دائما متجددة ، أيوا الزوجة الى بتقول يعنى طبيخ وغسيل شغالة خدامه وأخر الليلة محتاج شريهان ،إسمعيها منى أنا راجل وعارف إن الرجالة معظمهم عينهم فارغه إعملى كده واسمعى الكلام ، أيوا يا ستى لو عاوزا تحافظى على بيتك وتعيشى سعيدة ، وإنت يا عم الكتكوت إهدى بقى وخد بالك من مراتك وأولادك علشان المركب توصل بسلام وأمان وتقابل ربك وهو راض عنك / حياة سعيدة إن شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق