اليوم حادث أليم أصاب الشعب المصرى بصدمة مخيبة للأمال ومقتل العشرات من المصلين فى بيت الله وفى رحابه دماء طاهرة أسيلت، والسؤال من فعل ذلك ؟ بل من يجرؤ على هذا الفعل الأثم ؟
هل هم من يطلقون على أنفسهم ولاية سيناء ؟ أم أن هناك أيدى أخرى خبيثة إبتدأت حربا جديدة على أرضنا مستغلة حالة الفوضى التى أنتجتها ما تسمى ثورات عربية ؟
ولا شك أن بعض الأيادى الخبيثه سريعا ستشير إلى الإسلام والتطرف الإسلامى والتشدد والإرهاب والأزهر وشيخ الأزهر وتجديد الخطاب الدينى حتى يرجع الإسلام فى زاوية مخنوقة كما أرادوه دائما ؟ وهذا ما يصنع الإرهاب حقيقة ، ولكن لنكن واقعيين ولا نلقى لهؤلاء بالا ودعهم ينعقون بما شاؤا ولننظر بنظرة واقعية للأحداث ،
من متابعتى وقراءاتى عن أيديولوجيا ما يسمى ولاية سيناء من المستبعد أن يقوموا بهذا العمل نعم فعلوا ذلك فى مساجد الشيعة كردود أفعال لما يفعله الشيعة فى سنة العراق وسوريا واليمن وهذا لا نرتضيه لأن المساجد لها حرمتها وقداستها والدماء البريئة هى أسوأ الأفعال التى يبغضها رب العزة سبحانه ، ولكن يبدو أن هناك أيدى عبثت فى بلاد الإسلام وخاصة العربية أيدى أثمة ملأت الأرض فوضى الأشلاء والدماء فقط لتحقيق حلم الإمبراطورية الفارسية وإحيائها على أشلاء ودماء المسلمين وهذا ما نراه واقعا فى سوريا والعراق واليمن ، يقولون فى أبجادياتهم كلما كثرت الدماء ساعد ذلك فى ظهور المهدى المسردب حتى يسوس دولتهم المزعومة لذلك هم الأن يعبثون فى بلادنا إبتدؤا بالصعيد عن طريق أبو العزائم شيخ مشايخ الطرق الصوفية وبالفعل أصبح هناك حوزات ولطيات بالصعيد ، والأن يتجهون بمكرهم وخبثهم لسيناء ، لذلك هم العدو ويجب الحذر منهم والتعامل معهم بما يجب حتى يرتدع هؤلاء وإلا فلننتظر الدماء والأشلاء فى بلادنا كما فى البلدان الأخرى ، ومن يريد معرفة الحقيقة فعليه بالإستماع لهذا المخطط المجوسى للنيل من مصر وسيناء خاصة https://youtu.be/OWbEwtfYYi4?t=1m28s
والخلاصة إن بلادنا مستهدفة من أعداء شتى ويجب أن نتماسك ونصبح صفا واحد فى مواجهة هذه الهجمة الشرسة وإلا تضيع الأرض وينتهك العرش ويباد
ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم .. وتعاونوا على البرد والتقوى .وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ، رحم الله من نحسبه عند الله شهداء ، حمى الله دينى وأرضى وعرضى وشعبى ، الله أكبر حيا الله شعب مصر الذى دائما بالإسلام قائم
هل هم من يطلقون على أنفسهم ولاية سيناء ؟ أم أن هناك أيدى أخرى خبيثة إبتدأت حربا جديدة على أرضنا مستغلة حالة الفوضى التى أنتجتها ما تسمى ثورات عربية ؟
ولا شك أن بعض الأيادى الخبيثه سريعا ستشير إلى الإسلام والتطرف الإسلامى والتشدد والإرهاب والأزهر وشيخ الأزهر وتجديد الخطاب الدينى حتى يرجع الإسلام فى زاوية مخنوقة كما أرادوه دائما ؟ وهذا ما يصنع الإرهاب حقيقة ، ولكن لنكن واقعيين ولا نلقى لهؤلاء بالا ودعهم ينعقون بما شاؤا ولننظر بنظرة واقعية للأحداث ،
من متابعتى وقراءاتى عن أيديولوجيا ما يسمى ولاية سيناء من المستبعد أن يقوموا بهذا العمل نعم فعلوا ذلك فى مساجد الشيعة كردود أفعال لما يفعله الشيعة فى سنة العراق وسوريا واليمن وهذا لا نرتضيه لأن المساجد لها حرمتها وقداستها والدماء البريئة هى أسوأ الأفعال التى يبغضها رب العزة سبحانه ، ولكن يبدو أن هناك أيدى عبثت فى بلاد الإسلام وخاصة العربية أيدى أثمة ملأت الأرض فوضى الأشلاء والدماء فقط لتحقيق حلم الإمبراطورية الفارسية وإحيائها على أشلاء ودماء المسلمين وهذا ما نراه واقعا فى سوريا والعراق واليمن ، يقولون فى أبجادياتهم كلما كثرت الدماء ساعد ذلك فى ظهور المهدى المسردب حتى يسوس دولتهم المزعومة لذلك هم الأن يعبثون فى بلادنا إبتدؤا بالصعيد عن طريق أبو العزائم شيخ مشايخ الطرق الصوفية وبالفعل أصبح هناك حوزات ولطيات بالصعيد ، والأن يتجهون بمكرهم وخبثهم لسيناء ، لذلك هم العدو ويجب الحذر منهم والتعامل معهم بما يجب حتى يرتدع هؤلاء وإلا فلننتظر الدماء والأشلاء فى بلادنا كما فى البلدان الأخرى ، ومن يريد معرفة الحقيقة فعليه بالإستماع لهذا المخطط المجوسى للنيل من مصر وسيناء خاصة https://youtu.be/OWbEwtfYYi4?t=1m28s
والخلاصة إن بلادنا مستهدفة من أعداء شتى ويجب أن نتماسك ونصبح صفا واحد فى مواجهة هذه الهجمة الشرسة وإلا تضيع الأرض وينتهك العرش ويباد
ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم .. وتعاونوا على البرد والتقوى .وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم ، رحم الله من نحسبه عند الله شهداء ، حمى الله دينى وأرضى وعرضى وشعبى ، الله أكبر حيا الله شعب مصر الذى دائما بالإسلام قائم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق