ها هنا في معبدي اصارع وحدتي
ها هنا في مربضي اقايض وحشتي
يوم سادت عزتي تدافق صحبتي
في رحاب مضجعي اطارح شقوتي
قد فنى من روضتي نواعم فرحتي
أين مني مهجتي؟ تخاذل صحوتي
شفعة من خردل سمومها سخَوتي
أين مني نشوتي؟ تساعر صفوتي
ورواحي في غدي يضارب غفوتي
من سعى في ازمتي يناير سجوتي
قد بغى يا لوعتي ! يناظر موجتي
في الشقاق رجعتي تسابق زهوتي
في سجال دنيتي تصادم منبتي
منبتي بين الربوع يراهن عزوتي
جاذم الحقد الشجي يحافز رغبتي
عادني في طيبتي بصائر رفقتي
من غياب حيلتي ناقضت سيرتي
حين نامت نعرتي تخمت حكمتي
ما ضحى منها سوى معاذر دهشتي
بعد شجب رقبتي و ما دهى نوبتي
هل من العدل الذي يغتاب نصرتي
ان يساوي منصفا ما وعت شفعتي
أم تراه رافضا ما حوت بصمتي
ها هنا في مربضي اقايض وحشتي
يوم سادت عزتي تدافق صحبتي
في رحاب مضجعي اطارح شقوتي
قد فنى من روضتي نواعم فرحتي
أين مني مهجتي؟ تخاذل صحوتي
شفعة من خردل سمومها سخَوتي
أين مني نشوتي؟ تساعر صفوتي
ورواحي في غدي يضارب غفوتي
من سعى في ازمتي يناير سجوتي
قد بغى يا لوعتي ! يناظر موجتي
في الشقاق رجعتي تسابق زهوتي
في سجال دنيتي تصادم منبتي
منبتي بين الربوع يراهن عزوتي
جاذم الحقد الشجي يحافز رغبتي
عادني في طيبتي بصائر رفقتي
من غياب حيلتي ناقضت سيرتي
حين نامت نعرتي تخمت حكمتي
ما ضحى منها سوى معاذر دهشتي
بعد شجب رقبتي و ما دهى نوبتي
هل من العدل الذي يغتاب نصرتي
ان يساوي منصفا ما وعت شفعتي
أم تراه رافضا ما حوت بصمتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق