شدَدْتُ إليكِ رِحَالَ البصرْ
وزرعتُ الهوى
في ثرى جِسمكِ ، نَمنَماتُ مطرْ
قد رضعت حليب المنى
قد تغذى دمي برواء القدرْ .
ولئن رحت أسائل عنك الصباح الصبيَّ
فذاك لأني حفيّ الأماني.
أرى الحلم أرسُمه، أبتغي سفرا
في فضاءات عينيكِ
في الطرقات القصيهْ
وذاك لأني رأيت على شفتيك
ملايين قوس قزح
تتلاعب بين ورود نمتْ
وعنائي الشقيّ
لأني قرأت على وجنتيك
لحون الشجن، وغراما فتيّا
وذاك لأني مريع القرار أفجرُ شوقي
فيغدو بألف سؤال وألف احتمال
وألف شظيهْ
أنا فوق كل المواسم أغزل نارا
أحوك على شفتيك الحروف
أنا فوق كل المواعيد
أحرق شوقي بألف سؤال وألف احتمال
فيا أيها الشوق رفقا فإني أظل أبيت
يسابقني ألف حلّ وألف ارتحال .
وزرعتُ الهوى
في ثرى جِسمكِ ، نَمنَماتُ مطرْ
قد رضعت حليب المنى
قد تغذى دمي برواء القدرْ .
ولئن رحت أسائل عنك الصباح الصبيَّ
فذاك لأني حفيّ الأماني.
أرى الحلم أرسُمه، أبتغي سفرا
في فضاءات عينيكِ
في الطرقات القصيهْ
وذاك لأني رأيت على شفتيك
ملايين قوس قزح
تتلاعب بين ورود نمتْ
وعنائي الشقيّ
لأني قرأت على وجنتيك
لحون الشجن، وغراما فتيّا
وذاك لأني مريع القرار أفجرُ شوقي
فيغدو بألف سؤال وألف احتمال
وألف شظيهْ
أنا فوق كل المواسم أغزل نارا
أحوك على شفتيك الحروف
أنا فوق كل المواعيد
أحرق شوقي بألف سؤال وألف احتمال
فيا أيها الشوق رفقا فإني أظل أبيت
يسابقني ألف حلّ وألف ارتحال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق