يامهرتى
دعينى أبوح لكى بسرا قد سرنى
فقد إعترف بحبه لى فعلمت إنه يحبنى
و جاء طالبا يدى من والدى فصهللى
وأنا تتوقت شوقا وفرحا للقاء فجلجلى
ولا تجمحى فجموحك يغضبنى ويضلنى
ففى وجهه قبول يجذبنى إليه ويشدنى
آه من لمسة إيديه ودفا حضنه لو ضمنى
أنا أدوب فى عشقه لى فلا تخافى وإتطمنى
وأعلم مقدار حبه لى فهو صريح ولا يغشنى
✏ رضا حسب النبى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق