الجمعة، 20 يوليو 2018

رثاء بطعم الوفاء .... شاركتنا به الشاعرة / راحيل محمد احمد



انهار الحصن!!

...اشلاء احزاني ترتعد.
.من هول....الثقل..
ممحات نكباتي..
وعبراتي
غادر!
عن دنيتي غادر!!!
واخذ الضياء معه.ا
لبى النداء..
اتى الوعد الحق...١
.لتكتمل اللوحة...
و.تطمس..معالم. وآثار خطواته. ..
..قصم ظهري..احزن دمعي.
...راح ..راح...راح..
ححب ..عني للأبد.
.لن..تفرح المقل.بكحل...القا
..سابكي ..من عين..واحدة....
..سهام.
الفراق.. نار..
تنانير....من .خيال.
.كان...وكيف.كان.
...هنا..كان..وهنالك.
اتكأ..ونام.
 ..ارحمني..ياخيالاتي 
....رحل..
عني...رحل.
..قصت جوانحي
....وتطاير ريشها.
...وري ..تحت التراب...ذاك... الحضن.....حضن يمتص.آلامي...ويربت على كتفي..لترتسم البسمة على شفاهي. ..
.مااحلى اللقاء وما امر الفراق
...الكون...يتأرجح..بي. فقد التوازن..عمود الخيمة انكسر..وتناثر...
لكل اصدقائي
..وصديقاتي خالص الشكر من قلب مشروخ اشكركم..
 من عزاني ووساني على العام والخاص.او. هاتفني مباشرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون