الكاتبة / مروه عبد الفتاح
أما بعد:
أتَمنَّى يا عزيزي أن تكون رئتي الثالثه،وعمودي الفَقار الثاني!رئةً ثالثه اتنفس بها حين تُحكم الحياة إِطباق أصابعها حول عنق رئتاي،وكعمود فَقار ثاني يستند عليه جسدي حين تقصمه هضبات هموم،وأحزان الحياة.أكتب لك الآن لعلك يومًا تقرأ! لعلك لحظتُها تُدرك أن عدم إنتباهك لطيفي حولك يجعلني اتساقط مني،ولكني أُحاول التماسك كي لا يتساقط حبك أيضًا حينما اتساقط.أتَمنَّى أن تعي كما أعي أن صفعة تجاهلك مُؤلمه! أتَمنَّى أن تشعر كما أشعر أنني أُحبك!
أما بعد:
أتَمنَّى يا عزيزي أن تكون رئتي الثالثه،وعمودي الفَقار الثاني!رئةً ثالثه اتنفس بها حين تُحكم الحياة إِطباق أصابعها حول عنق رئتاي،وكعمود فَقار ثاني يستند عليه جسدي حين تقصمه هضبات هموم،وأحزان الحياة.أكتب لك الآن لعلك يومًا تقرأ! لعلك لحظتُها تُدرك أن عدم إنتباهك لطيفي حولك يجعلني اتساقط مني،ولكني أُحاول التماسك كي لا يتساقط حبك أيضًا حينما اتساقط.أتَمنَّى أن تعي كما أعي أن صفعة تجاهلك مُؤلمه! أتَمنَّى أن تشعر كما أشعر أنني أُحبك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق