ماكرون
ــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما هذه الكراهية للإسلام يا ماكرونْ
......................................................أيُّها الضّالُ الفاسد الفاسق الملعونْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا متجرِّداً مِـن الأخلاق بل مِنها بدونْ
.................................................أيُّها المصابُ بجِنّةٍ وبالشّيطان مسكونْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إنّ ماتقول ماهو إلّاقول كافرٍ مأفونْ
................................................وماكلامُكَ إلّا سفسطة بفلسفةٍ مدهونْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وماالإرهاب إلّاصنيعتك أيّها المجنونْ
..................................................يا ابن دولة الإحتلال والقـتـل والسّـجـونْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا نـقـيـم لك وزناً رئيساً كنت أو بارونْ
..................................................ومَن كان معك مشركاً أو كافراً وماسونْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وسندافع عن دينِنا مهما كان أو يكونْ
..............................................بالنّفسِ والمالِ فكل شئٍ لِذاك الأمر يهونْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللّهمّ أذِق هذا المعتدى عذاب الهُونْ
.................................................هذا الظّالم الباغى الّذى بالحقد مشحونْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بقلم د/ محمد حسن شتا...................استشارى الجلديه
بار الحمّام ...بسيون ...غربيه...............ج م ع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق