تم النشر بواسطة / إبراهيم فهمى
في ضلال الهوى عرفت الرشادا......فتزهدت في المنى والكفاح
سابحا في الورود أجني القتادا.....هو اكليل شوقي الملحاح
فغدا قلبي الصريع جمادا......لا يلبي نداء هذا الصباح
وعليه من الهموم غشاء.....ليس يغري الا بكاس وراح
سجنه الأرض والجمال سماء.....كيف يعلو السما بغير جناح
سعاد مصري 26\12\2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق