كم أُحبكَ ألفاً وألفاً ...
أخْبِرْني يا تَوْأمي
بِأَيِّ حُروفٍ أكْتُبُكْ
بأَيِّ ريشةٍ أرسُمُكْ
كيف أمسَحُكَ دَمعَةً
عن خدِّ اللقاءْ؟
كيف أُحْييكَ نبضَ المساءْ؟
يرتجفُ القلمُ بينَ أناملي،
يقْطُرُ نبضاً يعانِقُ وَرَقاً
فيرْقُصُ سَطْراً!
تولد معزوفةٌ تُداعبُ فَجْراً،
وكم أُحبكَ ألفاً وألفاً ...
علا قنديل ,,,
أخْبِرْني يا تَوْأمي
بِأَيِّ حُروفٍ أكْتُبُكْ
بأَيِّ ريشةٍ أرسُمُكْ
كيف أمسَحُكَ دَمعَةً
عن خدِّ اللقاءْ؟
كيف أُحْييكَ نبضَ المساءْ؟
يرتجفُ القلمُ بينَ أناملي،
يقْطُرُ نبضاً يعانِقُ وَرَقاً
فيرْقُصُ سَطْراً!
تولد معزوفةٌ تُداعبُ فَجْراً،
وكم أُحبكَ ألفاً وألفاً ...
علا قنديل ,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق