مشيـــــــــــــت
**
بقلم محمد الملك
ــــــــــــــــــــــــــ
مشيــــــــــــــــــت علـــــــــــى القضبـــــــــــان
بــــــــــــــــراجع معهــــــــــــــــــا الذكريــــــــــات
افتكرتـــــــــــــــك وانتـــــــــــــــــى طــــــــــــاله
بتمرجـــــــــحى فــــــــــــــــــــــى الضفايـــــــر
وعنيـــــــــــــــــــكى فيهــــــــــــا لمعـــــــــــــه
واحســــــــاس جواهــــــــــــــــــا حايــــــــــــــر
وقـــــــــــرب منــــــــــــك حـــــــدتانـــــــــــــــى
مـــــــــــعرفش ليـــــــــــه كنـــــــــــت غايــــــر
يمكــــــــــــــــــن عشــــــــــان كنتـــــــى ورده
ولا حـــــــــــلاوتـــــك ذايـــــــــــده بالضفـــــايـر
معــــــــــــرفش ليـــــــــــه ناديتـــــــــــــــــــلك
وانتـــــــى جيتـــــــــــــــى من سكـــــــــــــات
ودار حـــــــور مبـــــــينا بـــــــــدون كــــــــــلام
والكــــــــــــــــــــــلام كان اســــــــــــــــــــلام
,,,,,,,,,,,,,,,
اتـــــــــــــــــــــوعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدنا
وللــــــــــــــــوعد عنــــــــــــــــــــــــــــــــــوان
تكـــــــونى سكنــــــى
واكــون ليـــكى امــــان
انتـــــــــــى الزمـــــــان
وانــــــــــــا المكــــــان
انتـــــــــــى المحبوبـه
وانــــــــــا الولهـــــــان
انتــــــــــــــى الــورود
وانــــــــا البستــــــان
,,,,,,,,,,
ولمــــــــا خفتــــــــــى علـى الـى بيــــــــــنا
قلتلــــــــك اقــــرى الى جــــــوا العيـــــــــون
لو شايـــــــــــــــفه ده حــــــــــــــــــــــــــب
الــى يـــحـــب مــش ممــــكن يــــــخــــــون
ايــــــــــوه يا حبيــــــــــــــبتى بعلنــــــــهــــا
انـــــــــــا العـــــــــاشـــــق انــــا المجــــنون
انـــــــــــا الحـــــــــالم المــــــفتـــــــــــــــون
انـــــــــــا الهـــــــــائــــــــــم بقلبك الحنـــون
لاتجعلــــــى من الــــــوهم للحــــب سجان
فــــكثـــيرا مــن الحــب يقتـــــله الظنــــــون
فـــــانــــا حــــــبــــــى لــــكـــى بــــاقــــى
حتــــى لـــورحــل كـــــل الـــكـــــــــــــــون
**
بقلم محمد الملك
ــــــــــــــــــــــــــ
مشيــــــــــــــــــت علـــــــــــى القضبـــــــــــان
بــــــــــــــــراجع معهــــــــــــــــــا الذكريــــــــــات
افتكرتـــــــــــــــك وانتـــــــــــــــــى طــــــــــــاله
بتمرجـــــــــحى فــــــــــــــــــــــى الضفايـــــــر
وعنيـــــــــــــــــــكى فيهــــــــــــا لمعـــــــــــــه
واحســــــــاس جواهــــــــــــــــــا حايــــــــــــــر
وقـــــــــــرب منــــــــــــك حـــــــدتانـــــــــــــــى
مـــــــــــعرفش ليـــــــــــه كنـــــــــــت غايــــــر
يمكــــــــــــــــــن عشــــــــــان كنتـــــــى ورده
ولا حـــــــــــلاوتـــــك ذايـــــــــــده بالضفـــــايـر
معــــــــــــرفش ليـــــــــــه ناديتـــــــــــــــــــلك
وانتـــــــى جيتـــــــــــــــى من سكـــــــــــــات
ودار حـــــــور مبـــــــينا بـــــــــدون كــــــــــلام
والكــــــــــــــــــــــلام كان اســــــــــــــــــــلام
,,,,,,,,,,,,,,,
اتـــــــــــــــــــــوعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدنا
وللــــــــــــــــوعد عنــــــــــــــــــــــــــــــــــوان
تكـــــــونى سكنــــــى
واكــون ليـــكى امــــان
انتـــــــــــى الزمـــــــان
وانــــــــــــا المكــــــان
انتـــــــــــى المحبوبـه
وانــــــــــا الولهـــــــان
انتــــــــــــــى الــورود
وانــــــــا البستــــــان
,,,,,,,,,,
ولمــــــــا خفتــــــــــى علـى الـى بيــــــــــنا
قلتلــــــــك اقــــرى الى جــــــوا العيـــــــــون
لو شايـــــــــــــــفه ده حــــــــــــــــــــــــــب
الــى يـــحـــب مــش ممــــكن يــــــخــــــون
ايــــــــــوه يا حبيــــــــــــــبتى بعلنــــــــهــــا
انـــــــــــا العـــــــــاشـــــق انــــا المجــــنون
انـــــــــــا الحـــــــــالم المــــــفتـــــــــــــــون
انـــــــــــا الهـــــــــائــــــــــم بقلبك الحنـــون
لاتجعلــــــى من الــــــوهم للحــــب سجان
فــــكثـــيرا مــن الحــب يقتـــــله الظنــــــون
فـــــانــــا حــــــبــــــى لــــكـــى بــــاقــــى
حتــــى لـــورحــل كـــــل الـــكـــــــــــــــون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق