هي والبدر
مالت علي خد القمر ميل الغصون علي الشجر وتجردت من خفرها والبدر يمعن في الخفر بهرته خفه ظلها لكنه منها استتر فرنت إلهه بنظره ملأي بألوان الصور وبقلبها أغروده معزوفه بيد القمر وبرعشه الشفتين همهمه يرددها الوتر فانجاب عنه حياؤه وبنور عينيها بهر وغدا يداعب وجهها والشعر منها ينتثر هجر الحياه وتمتمت شفتاه قصدآ للسمر فتبسمت وتنهدت قالت حبيبي ينتظر أنا ليس لي عذر لديه من الملال أو الضجر وتلفتت تخشي المسامع أن يكون لها نظر وارتاع منها القلب لا تدري بما خلف الستر غافلتها ياللفجاءه فابتسمت لما بدر أخفت مفاتن وجهها والحزن عنها ينحسر ما بين كفيها تداري الدمع منها ينهمر والفرح يستجدي الدموع ووجهها البش ازدهر قربت وجهي من مفاتنها وقلبي ينصهر وأذبت روحي في ملامحها ودمعي كالمطر لامست شعرآ كالحرير لثمته وهو الوطر ورفعت وجهآ مقمرآ فيه الملاحه تنتشر وعرفت أني من فؤاد حبيبتي في مستقر بقلم شري ف
مالت علي خد القمر ميل الغصون علي الشجر وتجردت من خفرها والبدر يمعن في الخفر بهرته خفه ظلها لكنه منها استتر فرنت إلهه بنظره ملأي بألوان الصور وبقلبها أغروده معزوفه بيد القمر وبرعشه الشفتين همهمه يرددها الوتر فانجاب عنه حياؤه وبنور عينيها بهر وغدا يداعب وجهها والشعر منها ينتثر هجر الحياه وتمتمت شفتاه قصدآ للسمر فتبسمت وتنهدت قالت حبيبي ينتظر أنا ليس لي عذر لديه من الملال أو الضجر وتلفتت تخشي المسامع أن يكون لها نظر وارتاع منها القلب لا تدري بما خلف الستر غافلتها ياللفجاءه فابتسمت لما بدر أخفت مفاتن وجهها والحزن عنها ينحسر ما بين كفيها تداري الدمع منها ينهمر والفرح يستجدي الدموع ووجهها البش ازدهر قربت وجهي من مفاتنها وقلبي ينصهر وأذبت روحي في ملامحها ودمعي كالمطر لامست شعرآ كالحرير لثمته وهو الوطر ورفعت وجهآ مقمرآ فيه الملاحه تنتشر وعرفت أني من فؤاد حبيبتي في مستقر بقلم شري ف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق