وآهى دنيا
ـــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــ
سنين بتعدى وبتمشى
وتترك فينا بصمتها
لا يوم تعطف ولا تطبطب
ودايما تهدى قسوتها
دموع ف العين كتير تجرى
وهيه ف عز فرحتها
تنادى عليك وإيد ناعمه
تمس القلب طعنتها
حاولت كتير أكون فاهم
ومرّه أفك شفرتها
لقيت الغدر ف كتابها
ومالى الشوك عتبتها
ويا ويل اللى يأمن يوم
لدنيا الغدر صنعتها ،،،،،،
بقلم / إبراهيم فهمى المحامى
6/10/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق