- يا بلاد العرب هيا تحركي
- نحو العراق و زلزلي الشطأنا ...
- توجهي نحو الفرات و أنثري
- كل الجنود وسلحي الركبانا ...
- تحرري من القيود و كسري
- كل القيود و أسجني السجانا ...
- و تسلحي بسلاح العلم فأنه
- طوق النجاة وسفينة القبطانا ...
- هيا الى أرض العراق و أنصري
- أهل العراق وأهزمي القرصانا ...
- 0000000000000000
- يا أهل اللحى أنت لست بمسلمي
- أنت قوم ابليس بل أنت أنت شيطانا ...
- ان المسلمين لا يقتلون أعزلي
- وأنت قتلت الأعزلين و تدمر الأوطانا ...
- فأحذروا ان العروبة اذا تحركت
- ستقتلكم في جحوركم أيها الجرزانا ...
- فلا تفرحوا بالعروبة في تفرقها
- فأتحادها ات يوم يلتقي الجمعانا ...
- فأرض العروبة رغم فرقتها
- ما زالت المروى لكل ظمأنا ...
- ان العروبة اذا دماؤها تحولت ماءا
- فان مياهها تنقذ الغرقانا ...
- فالنصر ات لا محالة يا أرض العروبة
- ففرقوا بين الحق و الباطل
- وأجعلوه يوم الفرقانا ...
- فيا أهل العروبة تحركوا نحو
- دمشق و الأقصى و أنقذوا البلدانا ...
- تحركوا نحو سوريا و أنقذوا
- أنقذوا الشعب و حرروا الجولانا ...
- و أقتلوا ابن الأسد جزاءا بما
- قتل النساء و الشيوخ و الصبيانا ...
- أقتلوا بشار أبن حافظ
- فانه لم يحفظ العرض و الاوطانا ...
- ان الذي يحظى لمثل صنيعه
- عار علينا أن نقول عليه انسانا ...
- تحركوا نحو الشمال وحرروا
- حرروا القدس و طهروا الأديانا ...
- طهروا الأقصى الشريف و دوره
- وأحرقوا الأنجاس عبدة الشيطانا ...
- أحرقوا كل من حرق كتاب ربنا
- و وطأت قدماه ديارنا و جعلها له أوطانا ...
- أنهم ليس لهم منا الا
- نجعا دماؤهم تملأ البحور و الشطأنا ...
- فتحركي يا بلاد العرب نحو القدس و حافظي
- على المساجد و الكنائس و الهلال و الصلبانا ...
- و دافعي عن الأقصى بكل عزيمة
- و أصنعي من الأعلام للشهداء أكفاتا ...
- فأن موتاهم لا صلاة لهم
- وعلى شهداءنا الصلاة
- ولهم الذكر و العرفانا ...
- 0000000000
- فيا بلاد العرب تحركي
- نحو اليمن و ليبيا و باقي الأوطانا ...
- حرري كل البلاد و تحرري
- تحرري من القضبان و أسجني السجانا ...
- و توجهي نحو الفرات و أنثري
- كل الجنود و سلحي الركبانا ...
- و أنصري أهل الشجاعة و النضال
- و أكسري و أهزمي كل شيطانا ..
شعر فصحى,شعر عاميه, نثر,خاطره,قصه,أمومه وطفوله,اعلام وفن,مقال,اسلاميات,صوتيات وفيديوهات
الأحد، 29 نوفمبر 2015
بقلم الشاعر حسين الديب قصيدة حرروا الاوطان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق