دعينى ... بقلم الشاعر محمد رمضان ابو ادهم
دعيني
دعيني أبحر في عينيك لأبحث عن ذاتي
عن نفسي الضائعة بمحراب هواك
عن صرخة ألم لم تدمع لها عيناك
عن شوق حملته إليك أبياتي
فعادت تبكي من جفاك
هكذا دروب العشق شوك يدمي فؤادي
هكذا يكون الشوق نار في أحشائي
هكذا يمر العمر وقد هجرته ابتساماتي
فدعيني أبحر في عينيك لاسترد فؤادي
بقلم / محمد رمضان أبو ادهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق