تيها ؛اذا سرّ الهوى فأشاعَها ** علنا وجنّحها فأوسع باعَها
سُقيا ؛إذ الشوقُ الذي في دُرجهِ ** روحي تفوه جراحَها وصداعها
امطرتها المي يُصيّبُ سيله ** حتى يهوّنَ دفقُه افضاعها
هي طائرٌ هرمٌ حبيسٌ كلما ** حُثت جوارحُه اشتكى اوجاعها
ولّى لأروقة القصيدة وجهَه ** صَدِعا يتوق بصره استرجاعها
أن وزّرَتْ ما طلّ من شُرُفاتها ** عتبٌ و تُخجِل بالسماح يراعها
وهو الضليع بفنها وحروفُه ** لو أطلقتْ صمتا تشق سماعها
من لحنها المقهور ترتشف الصُدأ ** ةُ- وتملئنّ من الشجون صُواعها ** حيتكمو في شامخات سلامها ** غنت هواكمو طاربا سجاعها. 2011/الشاعر حسام عبد الكريم....
سُقيا ؛إذ الشوقُ الذي في دُرجهِ ** روحي تفوه جراحَها وصداعها
امطرتها المي يُصيّبُ سيله ** حتى يهوّنَ دفقُه افضاعها
هي طائرٌ هرمٌ حبيسٌ كلما ** حُثت جوارحُه اشتكى اوجاعها
ولّى لأروقة القصيدة وجهَه ** صَدِعا يتوق بصره استرجاعها
أن وزّرَتْ ما طلّ من شُرُفاتها ** عتبٌ و تُخجِل بالسماح يراعها
وهو الضليع بفنها وحروفُه ** لو أطلقتْ صمتا تشق سماعها
من لحنها المقهور ترتشف الصُدأ ** ةُ- وتملئنّ من الشجون صُواعها ** حيتكمو في شامخات سلامها ** غنت هواكمو طاربا سجاعها. 2011/الشاعر حسام عبد الكريم....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق