الجمعة، 2 سبتمبر 2016

فلاح بلدى .. كلمات الشاعر الأصيل / أحمد السيد القاضى (الشاعر يوسف الحمله)


......................فــــــلاح بلـدي
  • ...................**************
  • أنا أصلي من الريف
  • .........................لا يشغلني شتا ولاصيف
  • ولا حتي ربيع وخريف
  • ...........................بحب أنا محترم وشريف
  • وطموحي ضمير مرتاح ورغيف
  • ............................وأعيش مستور وعفيف
  • محبش ألفت الأنظار
  • ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
  • وأنا فلاح وواد بلدي
  • .............................وبعشق كل تراب بلدي
  • وأفديها بروحي مع ولدي
  • ...............................وربي هو لي سندي
  • وأحب أبقي من الأبرار
  • ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
  • وأروح الغيط أنا بدري
  • .........................وأصاحب قمري فية بدري
  • ينام الزرع علي حجري
  • .......................أبوسه ينكسف يجري
  • .............................وأرويه حب مع شجري
  • وأسابق الشمس وانا بجري
  • ...............................وأغازل الورد والأزهار
  • ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
  • وتبتسم وتضحك العصافير
  • ..........................وتزقزق في السما وتطير
  • وتروح للرزق في التبكير
  • ...........................وتجيب قش تبني العش
  • وأنا أتغدي جبنة ومش
  • .......................................مع لقمة عيش
  • ناشفة مبلولة
  • .........................وأعمل شاي علي الراكية
  • أاحن لقمحي فيه شكلي
  • ........................... وضحكة صافية ويا هزار
  • ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
  • وأشوف في الغيط أبو النطيط
  • .......................و مبحبش أنا شغل التنطيط
  • وكل حياتي عيشها بسيط
  • ...........................يا ريت نعيش بالتخطيط
  • ونروي الأرض بالتنقيط
  • ...........................ويضحك النخل والأشجار
  • ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
  • وأنام واأنا مرتاح البال
  • .................................محبش أنا كتر المال
  • وأبات مظلوم ومش ظالم
  • ..........................وأدعي ربي بصلاح الحال
  • ويرزقني بحسن ختام
  • ...................................وأرضي ربنا الغفار
  • ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
  • بقلمي/ احمد السيد القاضي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون