الثلاثاء، 3 يناير 2017

قابلته وعرفته من قبل ان يعلو الكلام


قابلته وعرفته من قبل ان يعلو الكلام
وصمت حين رايته وكان صمته هيام
فلغات العين احيانا تغنى عن الكلام
فلم اتمالك ادمعى حين فارقته بعد السلام
اين قلبى ايها الحبيب الحيران
فلقد نسيته معك يا فارس الغرام
اين سابحث عنه يا فارسى الهمام
واين سأجده من بين الزحام
فلقد تاه منى و ذهب بانسجام
ورايت نبضى بين اضلعك
يحكى ويعلو الابتسام
استعيد لى ذلك القلب ؟؟
ام اننى ساعيش 
بدونه حيران
بقلمى // شاعرة
2/1/2017

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون