لماذا أحــبك وأنت عنيدة
وحين أمتــزجـنا وجدت
البراءة وذاك الحنان أماني
بعيـــدة...
لـماذا ابتعـــادك عني إراده
وكان اقترابك مثل العبادة
اذا كنت أهـــواكِ رغم العناد
لماذا الــرحيل لأرض غريبة
وترك الــبراءة وهجر الوداد
وعني رحــلتي ودار الـزمان
وعدتي وعـدنا لـذات المكان
وما عَـــاد شـــوق مني إليكِ
وما عدت أشعــر نفس الأمان
أيمن عبد الحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق