كل الصباحات الحزبنه ارتدت
ثوب الجنوب ...
الشمس تشرق مرغمه
وكأنها...
تشتاق دوما للغروب
مازال عندى مظلمه...
عن ضيق عيشى ....
عن صغارى البائسين
عن البنات الحالمات...
بالجَوادِ المُنتظر
عن الامانى الباثقاتِ
وقد سَقطن الى الحضيض
مازال عندى مظلمه
كم قدمتها ....
للحاكمين بأمرهم
ما همهم شأن
العرايا فى شوارع بلدتى
حين إشتهوا وهج الثياب
والحساء...
والماء المثلج ...والبيوت
مازال عندى مظلمه...
عن الليالى الخاليات من الألق
عن العيون المجهدات
من الأرق ....
كم ضَيّعَت منى القصائدُ
مِن ثـــُرياتٍ ...
رَقصن فى رَحِبِ الفضاء
غواية…ًل بهاءِ شِعرى
حينَ راودنى الرحيلُ
وتكحلت كل العيون
من الشـَفق....
مازال فى حلمى بقيه...
وقصائد ما هالها
صخب المزاد....
مازال فى كفى رصاص
يشتهى أمر الزِناد...
لكنه ...
هيهات لى.... من بندقيه
ف بنادق الفقراء صادرها الملك
وطعامهم ...
صادره المَلِك
احلامهم وكسائهم وفتاتهم
ونسائهم ....وطيورهم
صادرها المَلِك
لم يبق لى إلا دعاء المبتلين
على المَلِك
ثوب الجنوب ...
الشمس تشرق مرغمه
وكأنها...
تشتاق دوما للغروب
مازال عندى مظلمه...
عن ضيق عيشى ....
عن صغارى البائسين
عن البنات الحالمات...
بالجَوادِ المُنتظر
عن الامانى الباثقاتِ
وقد سَقطن الى الحضيض
مازال عندى مظلمه
كم قدمتها ....
للحاكمين بأمرهم
ما همهم شأن
العرايا فى شوارع بلدتى
حين إشتهوا وهج الثياب
والحساء...
والماء المثلج ...والبيوت
مازال عندى مظلمه...
عن الليالى الخاليات من الألق
عن العيون المجهدات
من الأرق ....
كم ضَيّعَت منى القصائدُ
مِن ثـــُرياتٍ ...
رَقصن فى رَحِبِ الفضاء
غواية…ًل بهاءِ شِعرى
حينَ راودنى الرحيلُ
وتكحلت كل العيون
من الشـَفق....
مازال فى حلمى بقيه...
وقصائد ما هالها
صخب المزاد....
مازال فى كفى رصاص
يشتهى أمر الزِناد...
لكنه ...
هيهات لى.... من بندقيه
ف بنادق الفقراء صادرها الملك
وطعامهم ...
صادره المَلِك
احلامهم وكسائهم وفتاتهم
ونسائهم ....وطيورهم
صادرها المَلِك
لم يبق لى إلا دعاء المبتلين
على المَلِك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق