ليتنى ماعرفت الحب
أو هذا الشعور......
وظللت فى قلعتى البيضاء
أحيا بين جدران وسور
لا يستطيع طرق أبوابى
جبان أو جسور.....
أو زائف الاحساس
يملؤه الغرور....
ليتنى للحب يوما
ماخضعت
حاولت أن أحيا بعيدا
ما استطعت
فى غفله منى تعديت
الحواجز واجتزت البحور
لكن بجهل منك اضناك
الغرور
وظننت أن الحب نوعا
من خضوع
لا يامن ملكت احساسى
وصدقى والشعور
حبى كيان شامخ مأثور
لن تجده من جوار
دانيات منك فى فلك
تدور
حنان مصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق