فتحت عيناها ضاحكة..
وكأنهما تجريان.
كالحور في الجنان..
فمن يهوى النور..
رأى تلك الجنان..
اقتحمت باب الحياة..
في مدينة شاخ أهلها..
بالضياع واليأس..
بدأ الحزن ينتاب قلبها
الأخضر الصغير..
والكبير بالحب والحنين..
وقفت أمام جهلهم..
وهي عصفورة..
أو يمامة تنشر السلام..
هيا هلمواإلى النور..
إلى عطر الحكمة..
وفكر الراشدين..
وهنا بدأ الشر..
حكاية مع تلك الملاك..
ولا زالت على قيد العمر..
نورا والهام الحياة..
في رحلة الخيال..
راحلة روحها..
مع احبابهامن الملائكة..
وزوار السموات..
هي ملاك زائر..
تنتظر موعدا..
يجمعها ب الأمنيات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق