( بدون عنوان كأنا )
ربما يحرمنى القدر
ذات يوم من عزيز هو قومي
هو صديقى و صاحبي
و أبى و امى
و أشتاق اليه و شوقى
يدفعني الى عالم الهم
و انزع عن نفسى الحياة
و أرتدي الكفن ثيابا
و أطلب من التراب ردمي
و ربما اسير فى صحراء
بلا هدى و لا أقوى على الركض
و يخور العزم فى القدم
و ربما احتصن الذكريات فى قلبى
فيئن من هول ما رأى منى
و من هول الحزن و الالم
و ربما اراه فى منامى
بجناحين من نور
يداعب النجوم
فلا أستيقظ من أحلامي
و اليه بنفسى ارمى
ربما ادرى وربما لا ادري
فعيون الغد قادمة لعلى
انا من يرحل الى السماء
و لصفحات حياته يطوي
ذات يوم من عزيز هو قومي
هو صديقى و صاحبي
و أبى و امى
و أشتاق اليه و شوقى
يدفعني الى عالم الهم
و انزع عن نفسى الحياة
و أرتدي الكفن ثيابا
و أطلب من التراب ردمي
و ربما اسير فى صحراء
بلا هدى و لا أقوى على الركض
و يخور العزم فى القدم
و ربما احتصن الذكريات فى قلبى
فيئن من هول ما رأى منى
و من هول الحزن و الالم
و ربما اراه فى منامى
بجناحين من نور
يداعب النجوم
فلا أستيقظ من أحلامي
و اليه بنفسى ارمى
ربما ادرى وربما لا ادري
فعيون الغد قادمة لعلى
انا من يرحل الى السماء
و لصفحات حياته يطوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق