أعد أجده في أي مكان....
ناديتك وانا واقفة على
اطراف الوديان ... .
بحثت عنك والبحث ......
اودى بي الى غير زمان
بكيت ولم اكن اعلم ان للدموع
الوان ......حمراء نزفت من قلب
يهواك ويأبى النسيان......وقفت
في وسط بحر العمر وعلى شواطئ
الحنان باحثة عنك.......
اااااااااااااااه حبيبي كم همست لك
وأنا باكية على رصيف الاحزان ......
علا قنديل ,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق