ياثراء القلب
وشهد البلاغة
يامهد الرؤى
وأخر مناسك الأرجوان
يامن يوزع الغيمات الشاردة
على مواكب الفجر
منذ ألف رائحة من عطر
يتسلل طيفك لربوع المطر
ويغفو بمزارع اللهفة
يكلل بالندى وجه القوافي
ويخترق بياض السطور
ينصت للصمت
المتأهب بصدى الفراغ
عطش اللقاء يذوي من اليأس
دون رفقة الصبر
يغمغم بشرود الفكر أجمل القصائد
يخبىء فى جعبته همس الغواية
وعطرا يفوح بألوان القمر
يدغدغ الروح بحرير الشغف
وهبة قطاف الدفء
من صوت المستحيل
يتوق لإرتشاف ربيع حضورك
وشهد البلاغة
يامهد الرؤى
وأخر مناسك الأرجوان
يامن يوزع الغيمات الشاردة
على مواكب الفجر
منذ ألف رائحة من عطر
يتسلل طيفك لربوع المطر
ويغفو بمزارع اللهفة
يكلل بالندى وجه القوافي
ويخترق بياض السطور
ينصت للصمت
المتأهب بصدى الفراغ
عطش اللقاء يذوي من اليأس
دون رفقة الصبر
يغمغم بشرود الفكر أجمل القصائد
يخبىء فى جعبته همس الغواية
وعطرا يفوح بألوان القمر
يدغدغ الروح بحرير الشغف
وهبة قطاف الدفء
من صوت المستحيل
يتوق لإرتشاف ربيع حضورك
يوغل فى وطن الثمالة حد المغيب والتيه
______________________________
##بقلمي الشاعرة
هدى عبد المعطي محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق